الصفحه ١٥٨ : فى الأرض فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاتى دار عثمان بن مظعون فلم يصادفه فقال لامرأته أم
الصفحه ١٦٨ :
ليست بسبب للحنث
ولا للكفارة بل للبر إذا قل ما فى السبب ان يكون مفضيا اليه واليمين ليس كذلك لانه
الصفحه ٢٠٤ :
عهد بالجاهلية ومن ثم قال عيسى استعظاما لقولهم اتقوا الله ان كنتم مؤمنين يعنى لا
تشكوا فى قدرته تعالى
الصفحه ٢٠٨ :
الماضي فى المستقبل للدلالة على إتيانها لا محالة كانها كائنة نظيره قوله تعالى
ولو ترى إذ فزعوا (يا عِيسَى
الصفحه ٢١١ : نفعهم وثوابهم فقال (لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ
الصفحه ٢١٤ : حتى كان حماء مسنون ثم خلقه
وصوره وتركه حتى صار صلصالا كالفخار ثم نفخ فيه روحه كذا قال البغوي وعن ابى
الصفحه ٢٦٤ : يوسف درجات بالتنوين على انه
تميز من النسبة او مفعول مطلق يعنى نرفع من نشاء درجات فى العلم والحكمة
الصفحه ٢٦٧ :
ما قدروا الله حقّ
قدره اى ما عرفوه حق معرفته فى الرحمة والانعام على العباد (إِذْ قالُوا ما
الصفحه ٣٠٩ :
(وَهُدىً) بيانا لمن تأمل فيها (وَرَحْمَةٌ) نعمة لمن عمل بها جزاء شرط محذوف يعنى ان صدقتم فيما قلتم
فقد جا
الصفحه ٣١٧ : وأنكروا الوثوق عليه حيث قالوا ان عثمان حذف من القران قريبا من الربع وزاد
فيه ما زاد وتركوا سنة رسول الله
الصفحه ٣٣٩ : فى اتباع الباطل والتنافر من
الحق او بإرسالهم عليهم وتمكينهم من خذلانهم وحملهم على ما سولوا لهم
الصفحه ٣٤٥ :
البخاري حديث انس
أسند وحديث جرهد أحوط ولاجل قوة حديث انس وما فى معناه قال ابو حنيفة العاري يصلى
الصفحه ٣٧١ : (وَغَضَبٌ) اى ارادة انتقام (أَتُجادِلُونَنِي فِي
أَسْماءٍ) اى أشياء مسميات (سَمَّيْتُمُوها) الهة يعنى
الصفحه ٣٧٣ : سوالى وحدي ولا تدخلنى فى شىء مما
يدعوك به وفد عاد وكان قيل بن عنز راس وفد عاد فقال وفد عاد اللهم أعط
الصفحه ٣٧٦ : قاتلك (وَعَتَوْا) العتو الغلو فى الباطل يقال عتى يعتوا عتوا إذا استكبر فى
القاموس عتوا وعتيا وعتيا