الصفحه ١٩ :
وهما لغتان فى المصدر وجاز ان يكون نعتا على تقدير سكون النون بمعنى بغيض قوم فان
المصادر أكثرها فعلان
الصفحه ٢٢ :
انه يكره كذا فى الهداية وقالت الأئمة الثلاثة لا يجوز بالسنّ والظفر والقرن ويكون
ميتة عن رافع بن خديج
الصفحه ٤١ : الشافعي رح المفهوم وان كان معتبرا لكنه
غير معتبر فى قوله تعالى والمحصنات من المؤمنات حيث يجوز نكاح الامة
الصفحه ٤٥ : الوجه الى بدل لا بلا بدل
فثبت بذلك ان وظيفة الوجه وهو غسل تمامه ثابت فى بدله وهو اللحية والله اعلم
الصفحه ٥٤ :
وحديث ابن عمر
وفيه ابو بكر الداهر وهو متروك وحديث ابن مسعود وفيه يحيى بن هاشم الشمشاد متروك
وروى
الصفحه ٦٦ :
طريق الحق والمراد
به ضلالا بينا لا شبهة فيه ولا عذر معه يدل عليه التعبير عن المستقبل بالماضي
الصفحه ٧٣ : امرأته لا بل خلّ عنهم حتى يخبروا قومهم بما راوا ففعل ذلك وروى انه جعلهم
فى كمه واتى بهم الى الملك فنشرهم
الصفحه ٨٨ : له ولا قوة نفاه
والمراد بالنفي عنده ان يخرج من البلد الذي كان فيه الى غيره ويحبس فيه كما سنذكر
قول
الصفحه ١١٤ :
خصمه الا بدفع
الرشوة فلا بأس له فى الدفع وحرام على القاضي الاخذ لان الحكم بالحق ودفع الظلم
واجب
الصفحه ١١٥ : رجل مالا يسوى امره فيما بينه
وبين السلطان ويعينه فى حاجته فان كان حاجته حراما لا يحل من الجانبين الاخذ
الصفحه ١٢٠ : ء ولا يمين بيسار ولا يسار بيمين اجماعا ـ
(مسئلة :) فى
العين القائمة بلا نور واليد الشلاء ولسان الأخرس
الصفحه ١٢٧ : حينئذ لا بد من الضمير فى خبر عسى عائدا الى اسمه وجاز ان
يقال لفظة الله فى قوله اقسموا بالله مظهر فى موضع
الصفحه ١٤٣ : كتاب الله عزوجل والاعراض عنه والافراط فى عداوة النبي صلىاللهعليهوسلم والله اعلم اخرج ابو الشيخ عن
الصفحه ١٤٧ : وما بعدها فى موضع الرفع على الابتداء وقيل والصابئون
منصوب بالفتحة وذلك كما جوز بالياء جوز بالواو
الصفحه ١٥٢ :
الأحدث نفسه بقتله
(وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا) يعنى مشركى العرب لانهما كهم فى اتباع الهوى وركونهم الى