الصفحه ٢٩١ : والحساب والاثابة والتعذيب (لَآتٍ) كائن لا شبهة فيه (وَما أَنْتُمْ
بِمُعْجِزِينَ) فائتين طالبكم به بل
الصفحه ٣١٥ : ثلث وسبعين ملة كلهم فى النار إلا ملة واحدة قالوا من هى يا رسول الله قال ما
انا عليه وأصحابي رواه
الصفحه ٣٢١ :
فى حيوتى وأموت
عليه من الايمان والطاعات او يقال طاعات الحياة من الصلاة والصوم وغيرهما والطاعات
الصفحه ٣٢٥ : فى خطبته فى حجة الوداع أنتم تسألون عنى فهل أنتم قائلون
قالوا نشهد انك قد بلغت وأديت ونصحت فقال اللهم
الصفحه ٣٣٣ :
الجزء الغالب وتلك
الاضافة تدل على ان العمدة فى اجزاء الإنسان انما هو عالم الخلق دون عالم الأمر
الصفحه ٣٣٦ : تَكُونا مِنَ
الْخالِدِينَ) الباقين الذين لا يموتون كما قال فى موضع اخر هل ادلك على
شجرة الخلد واستدل به
الصفحه ٣٤٨ :
انه حال مقدرة
يعنى مقدرين الخلوص من التنغيص والغم (يَوْمَ الْقِيامَةِ) واما فى الدنيا فهى مشوبة
الصفحه ٣٧٤ :
حتى مروا بمعاوية
بن بكر فنزلوا عليه فبينما هم عنده إذا قبل رجل على ناقته فى ليلة مقمرة هى ثالثة
الصفحه ٣٧٨ :
بطن الوادي فى حرة وجد به وتشتو ببطن الوادي إذا كان الشتاء فتهرب مواشيهم الى ظهر
الوادي فى البرد والجدب
الصفحه ٣٩٠ : مِنَ
الصَّادِقِينَ) فى دعواك شرط استغنى من الجزاء بما مضى. (فَأَلْقى) موسى (عَصاهُ) من يده (فَإِذا هِيَ
الصفحه ٤٠٠ : النبوة كذا قال
عطاء او بالذي عهده إليك من اجابة دعوتك وهو صلة لادع او حال من الضمير فيه بمعنى
ادع الله
الصفحه ٤٠٩ : النية رده الى الفتور (وَأْمُرْ قَوْمَكَ
يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) اى بما هو بالغ فى الحسن مطلقا وليس افعل
الصفحه ٤١٠ : الحق (لا يُؤْمِنُوا بِها) لعنادهم او اختلال عقلهم بسبب انهماكهم فى الهوى والتقليد
وبما طبع الله على
الصفحه ٤٤٣ : إذ سمياه عبد الحارث وقال
لم يكن هذا اشراكا فى العبادة ولا فى اعتقاد ان الحارث ربهما فان آدم كان نبيا
الصفحه ٤ :
قصة احتباس بنى إسرائيل فى التيه ـ
٧٦
لك ما فى الأرض من شيء أكنت تفتدى به
ـ مسائل السرقة