الصفحه ٢٩٤ :
كاذبا فى التحليل
والتحريم او على المصدرية بحذف المضاف اى جزاء وصفهم (إِنَّهُ حَكِيمٌ) فى جزائهم
الصفحه ٢٩٨ : (فَمَنْ أَظْلَمُ) يعنى لا أحد اظلم (مِمَّنِ افْتَرى
عَلَى اللهِ كَذِباً) فى التحريم والتحليل وغيرهما
الصفحه ٣٠٣ : ونحوها ولما سال المشركون النبي صلىاللهعليهوسلم عما حرمه الله تعالى بعد ظهور بطلان قولهم فى التحريم قال
الصفحه ٣١٤ :
كسبت فى إيمانها خيرا وروى مسلم عن ابى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلث إذا خرجن لا ينفع
الصفحه ٣١٨ :
فِي
شَيْءٍ) يعنى أنت بريء منهم وهم براء منك يقول العرب ان فعلت كذا
فلست منى ولا انا منك (إِنَّما
الصفحه ٣٢٧ :
ببطاقة فيها لا
اله الا الله فيوضع مع الرجل حتى يميل به الميزان واخرج ابن ابى الدنيا عن عبد
الله
الصفحه ٣٣٢ : سبحانه فى الأمر بالسجود (خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ) جوهر نورانى مستعل (وَخَلَقْتَهُ مِنْ
طِينٍ) جوهر ظلمانى
الصفحه ٣٣٤ :
فى نفسه صغير وفى
أعين الناس عظيم ومن تكبر وضعه الله لهو فى أعين الناس صغير وفى نفسه كبير حتى لهو
الصفحه ٣٥٠ : القادة (أَضَلُّونا) عن الهدى (فَآتِهِمْ عَذاباً
ضِعْفاً) اى مضاعفا يعنى مثلى ما نحن فيه (مِنَ النَّارِ
الصفحه ٣٥٧ : وهم يطمعون وجاز ان يكون حالا من الضمير المرفوع فى نادوا او صفة لرجال
ومن قال ان اصحاب الأعراف الأنبيا
الصفحه ٣٥٨ :
ان لنا قرابات من
اهل الجنة فاذن لنا حتى نريهم ونكلمهم فنظروا الى قراباتهم فى الجنة وما هم فيه من
الصفحه ٣٦٥ : شرها رواه البخاري فى الأدب
وابو داود والحاكم وصححه ورواه البغوي من طريق الشافعي وعبد الرزاق (حَتَّى
الصفحه ٣٦٨ : رواء
والنفوس جلالة (مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا
لَنَراكَ فِي ضَلالٍ) اى زوال عن الحق (مُبِينٍ) بين. (قالَ يا
الصفحه ٤٣١ :
وآخرتي فراجعوه وألحوا عليه فقال حتّى او امر ربى تبارك وتعالى وكان لا يدعو حتّى
ينظر ما يومر فى المنام
الصفحه ٤٣٩ : الكلبي هم من جميع
الخلق وعلى كلا التقديرين ذكر الله تعالى فى هذه الاية بعد ما بيّن انه خلق للنار
طائفة