الصفحه ١٩١ : البغوي يعنى فاتقوا الله ولا تتعرضوا للحجاج
وان كانوا مشركين وقد مضت قصة شريح فى اوّل السورة (يا أُولِي
الصفحه ١٩٦ :
قال فى هذه الاية مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر ما قبل منكم فان رد عليكم فعليكم
أنفسكم ثم قال ان
الصفحه ٢٤٣ : للغفران. (وَكَذلِكَ) يعنى كما فصلنا لك فى هذه السورة (نُفَصِّلُ الْآياتِ) آيات القران او دلائلنا فى كل حق
الصفحه ٤١٦ : فى علم الله تعالى منسوخة نبه الله تعالى على ذلك وحثهم
على اتباع خاتم النبيين وقال. (الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٠ :
بهذا الخطاب العام يهود المدينة وبعض النصارى فانهم داخلون فى عموم الخطاب
ومحجوجون عليهم بقوله تعالى
الصفحه ١٢٦ :
منهم مبنيا على التجوز يعنى من يتولهم فهو فاسق والفاسق يشابه الكافر والغرض منه
التشديد فى وجوب مجانبتهم
الصفحه ٢٢٩ :
عن اتباع محمد صلىاللهعليهوسلم او القران ويتباعدون عنه (وَإِنْ) اى ما (يُهْلِكُونَ) بذلك
الصفحه ٢٩٠ : لهم على سوء اختيارهم فى الدنيا حتى اضطروا الى
الاعتراف باستيجاب العذاب (ذلِكَ) يعنى إرسال الرسل خبر
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم وقال ابن عباس ومجاهد والحسن فى منهم ضمير للمنافقين فانهم
كانوا يتولون اليهود (لَبِئْسَ) اى شيئا
الصفحه ٢٠٩ :
ولا تشركوا به
شيئا وهو خالقى كما هو خالقكم ان مع صلته عطف بيان للضمير فى به او بدل منه وليس
من
الصفحه ٤٢٤ : لبعضهم لم تعظون مبالغة فى ان الوعظ لا ينفع فيهم
تحسرا فاجابوا فيما بينهم وقالوا معذرة الى ربكم او قال من
الصفحه ٩٣ :
اما لاجرائه مجرى
اسم الاشارة فى نحو قوله تعالى عوان بين ذلك او لان الواو فى ومثله بمعنى مع من
الصفحه ٣٦١ :
اظهر الضراعة فى
القاموس ضرع اليه يثلث ضرعا محركة وضراعة خضع وذل واستكان (وَخُفْيَةً) قرأ ابو بكر
الصفحه ٣٢٩ :
لسان وكفتان يوزن
فيه الحسنات والسيئات فيوتى بالحسنات فى احسن صورة فيوضع فى كفة الميزان فيثقل على
الصفحه ٣٣١ :
وثقله عليهم وحق
لميزان يوضع فيه الحق غدا ان يكون ثقيلا وانما خفت موازين من خفت موازينه يوم