الصفحه ١٤٦ : والقران والعمل بمقتضاها من بيان نعت محمد صلىاللهعليهوسلم وفى فروع الايمان الأعمال المأمورة فى التورية
الصفحه ٢٩٨ : ) وهو يعم القران وغيره ولا وجه لتخصيصه بالقران كيف والكلام
فى رد ما يزعمون من تحريم البحائر ونحوها بغير
الصفحه ٣٥٨ :
تعالى حرام على قرية أهلكناها انهم لا يرجعون واخرج ابن ابى الدنيا والضيا كلاهما
فى صفة النار عن زيد بن
الصفحه ٤٣ :
الناس فى قلادة ثم
ان النبي صلىاللهعليهوسلم استيقظ وحضرت الصبح فالتمس الماء فلم يوجد فنزلت. (يا
الصفحه ٤٠٩ : والقرون الذين اهلكوا وقال مجاهد والحسن وعطاء دار الفاسقين مصيرهم فى
الاخرة يعنى جهنم. (سَأَصْرِفُ عَنْ
الصفحه ٣٠٩ :
(وَهُدىً) بيانا لمن تأمل فيها (وَرَحْمَةٌ) نعمة لمن عمل بها جزاء شرط محذوف يعنى ان صدقتم فيما قلتم
فقد جا
الصفحه ٣١٧ : وأنكروا الوثوق عليه حيث قالوا ان عثمان حذف من القران قريبا من الربع وزاد
فيه ما زاد وتركوا سنة رسول الله
الصفحه ٦٨ : ) يعنى اكثر هؤلاء الموجودين وبعض من قبلهم (حَظًّا) اى حظا وافيا او حظهم (مِمَّا ذُكِّرُوا
بِهِ) فى
الصفحه ٢٥١ : حين قاتل المسلمون فى وقعة جمل وصفين وغير
ذلك ـ وعن سعد بن ابى وقاص قال أقبلنا مع رسول الله
الصفحه ١٣ :
__________________
(١) عن عائشة رض قالت
المائدة اخر القرآن نزولا فما وجدتم فيها من حلال فاستحلوه وما وجدتم من حرام
فحرموه
الصفحه ٢٥٢ :
التحذير عن دينهم
ومجالستهم لا المنع عن قتالهم حتى يقال بالنسخ (حَتَّى يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ
الصفحه ٢٦٨ :
الصلاة بالذكر لانها عماد الدين وفى الاية تعريض على اليهود انهم لم يؤمنوا
بالقران ومحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٤ : دُونِهِ) اى دون الله تعالى حال من قوله (أَوْلِياءَ) من الجن والانس تطيعونهم فى معصية الله تعالى خرج بقوله
الصفحه ٢٨٧ :
قال الكلبي يعنى
ليس للخير فيه منفذ وقال ابن عباس إذا سمع ذكر الله اشمأز قلبه وإذا ذكر شيئا من
الصفحه ٤١٨ :
فى السراء والضراء
يحمدون الله فى كل منزله ويكبرونه على كل شرف رعاة للشمس يصلون الصلاة إذا جا