الصفحه ٣٥٩ : ينتظرون فى الايمان بالقران (إِلَّا تَأْوِيلَهُ) يعنى الا ما يؤل اليه امره من تبين صدقة وظهور ما ينطق به
من
الصفحه ٢٣٦ : جعفر فى كل القران بالتشديد
والباقون بالتخفيف فى الكل (عَلَيْهِمْ أَبْوابَ
كُلِّ شَيْءٍ) من انواع النعم
الصفحه ٤٥١ :
صوت من يقرأ
القران فى الصلاة او خارجها قال البيضاوي عامة العلماء على استحبابها خارج الصلاة
وقال
الصفحه ١٨٢ : الاختيار فى ما اختلف فيه السلف الى الحكمين
فى كل زمان والقران يبطل هذه الأقوال كلها فان الحكم فى كل زمان
الصفحه ٩٤ : وكذا فى حد الزنا فى
التعبير عن الذكور كما هو داب القران فى كثير من المواضع لان الحدود تندرئ
بالشبهات
الصفحه ١١٧ :
محمدا صلىاللهعليهوسلم وغيره لا بد من التأويل فى قوله تعالى وقفينا على اثارهم
بان الضمير راجع إليهم
الصفحه ٨٥ : الخرابطى فى
مكارم الأخلاق عن ابن عباس ان قوما من عرينة جاؤا الى النبي صلىاللهعليهوسلم
فاسلموا وكان قد
الصفحه ٤٢٧ : الأخلاق. (وَ) اذكر (إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ
مِنْ بَنِي آدَمَ) فيه اختصار تقديره من آدم وبنى آدم (مِنْ
الصفحه ٣٠٤ : يأمر بالعدل والإحسان الاية فقال له مفروق دعوت والله يا قرشى فى مكارم
الأخلاق ومحاسن الأعمال ولقد افك
الصفحه ٤٢٢ : او بدلالة الحال عليه كذا قال البيضاوي قلت ذكر فى البقرة ادخلوا هذه
القرية فكلوا ولا شك ان الاكل بعد
الصفحه ٣٨٧ : ء
اللحية (وَقالُوا قَدْ مَسَّ
آباءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ) اى هكذا كانت عادة الدهر قديما يعاقب فى
الصفحه ٢١٦ : ) تاركين النظر فيه. (فَقَدْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِ) بالقران وقيل بمحمد عليهالسلام (لَمَّا جاءَهُمْ) الفا
الصفحه ٤٥٥ : بالقران ترجيع الغناء والنوح لا يتجاوز
حناجرهم مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شانهم رواه البيهقي فى شعب
الصفحه ٢٦٧ : التورية نظيره قوله تعالى ان هذا القران يقص على بنى إسرائيل اكثر
الذي هم فيه يختلفون قال الحسن جعل لهم علم
الصفحه ٤٥٣ : يسمع قراءة من وراء الحجرة وهو فى البيت وسمعته أم
هانى على عريشها والجمهور على ان القاري مخير ان شاء جهر