الصفحه ١٦٩ : يمين فرأيت غيرها خيرا منها فكفر عن يمينك
وات الذي هو خير وفى رواية فات الذي هو خير وكفر عن يمينك متفق
الصفحه ٣٨٩ : هذا وجدنا بمعنى علمنا لان ان المخففة من المثقلة لا تدخل الا على الافعال
الداخلة على المبتدأ والخبر
الصفحه ٤٢٢ :
وعد بالمغفرة
والزيادة عليه بالاثابة وانما اخرج الثاني مخرج الاستيناف للدلالة على انها تفضل
محض
الصفحه ٣٥١ : الجرم مع الحرمان من الجنة والظلم مع التعذيب بالنار
تنبيها على انه أعظم من الاجرام ثم أورد الله سبحانه
الصفحه ١٢٩ : باليمن واستولى على بلاده فكتب رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى معاذ بن جبل ومن معه من المسلمين وأمرهم ان
الصفحه ٩٨ :
قلنا لما سرق من
ماله فقد عاداه فلم يبق صديقا وقت السرقة ومنها انه لو سرق من بيت ذى الرحم مال
غيره
الصفحه ٤٤٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها
رواه البخاري
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم كل ذى ناب من السباع فاكله حرام رواه مسلم وعن ابن عباس
قال نهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن كل
الصفحه ٣٠٩ :
ويزيل اعتذارهم
ويكون رحمة للعالمين (أَوْ تَقُولُوا) عطف على الاول يعنى او كراهة ان تقولوا (لَوْ
الصفحه ٤٤٩ : ثم سلم رواه مسلم وجه الاحتجاج ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تكلم معتقدا ان صلوته قد تمت وانه ليس
الصفحه ٣١٤ : قبر واحد بين
ابى بكر وعمر رواه ابن الجوزي فى كتاب الوفاء عن ابن عمر (قُلِ انْتَظِرُوا) يا اهل مكة
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوسلم ان الدجال يخرج وان معه ماء ونار فاما الذي يراه الناس ماء
فنار يحرق واما الذي يراه الناس نارا فما
الصفحه ٢٢ : الله رواه ابو
داود والنسائي وعن عطاء بن يسار عن رجل من بنى حارثة انه كان يرعى لقحه بشعب من
شعاب أحد
الصفحه ٢٨ : البهيم ذى
النقطتين فانه شيطان رواه مسلم والجمهور على انه يحل صيده لعموم الآية والله اعلم
ـ (مُكَلِّبِينَ
الصفحه ٣٦٢ : هم الجلساء لا يشقى جليسهم رواه البخاري ومسلم نحوه وثالثها الذكر
بالقلب والروح والنفس وغيرها الذي لا