الصفحه ١٣٠ : الأشعري رواه ابن جرير فى سننه
والطبراني والحاكم وكانوا من اليمن عن ابى هريرة ان رسول الله
الصفحه ٤٠٦ : استعدادا من الجبل لا يتصور حصوله للجبل قال الله تعالى انا عرضنا
الامانة على السموات والأرض والجبال فابين ان
الصفحه ١١٠ : فرعون والذي ظلل عليكم
الغمام وانزل عليكم المن والسلوى وانزل عليكم كتابه فيه حلاله وحرامه هل تجدون فى
الصفحه ٢٣٥ : والعناد
وتقليد الآباء وجاز ان يكون حالا من المستكن فى الخبر ثم قال إيذانا بان الاهتداء
بالآيات وعدمه يتوقف
الصفحه ٤٠٨ :
عليه وان عمل كتبت
له سيئة مثلها فاجعلهم أمتي قال هى امة احمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال رب انى
الصفحه ٢٤٢ : قاريا يقرأ علينا فكنا نسمع الى كتاب الله تعالى فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحمد لله الذي جعل من
الصفحه ٤٢٥ : والظاهر ان المراد الذين على
دين موسى صالحين قبل نسخه بقرينة قوله فخلف من بعدهم خلف (وَمِنْهُمْ دُونَ ذلِكَ
الصفحه ١٢٧ :
كليهما بمعنى واحد فالتقدير عسى ان يأتي الله بالفتح وعسى ان يصبحوا الا على تقدير
كون يأتي خبر عسى لانه
الصفحه ١٩٧ : المضاف واقامة المضاف
اليه مقامه تقديره شهادة بينكم شهادة اثنين لفظه خبر ومعناه امر اى ليشهد اثنان
وجاز ان
الصفحه ٢٢٢ : وليس فى روايتهما من قوله فان استطعت ان تعمل بالصبر إلخ. (وَهُوَ الْقاهِرُ) مبتدأ وخبر والقهر الغلبة
الصفحه ٣٩٣ : للانكار والاستبعاد والخبر على التوبيخ (قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا
لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ) اى هذا
الصفحه ٢٣٨ : الىّ (وَلا أَقُولُ لَكُمْ
إِنِّي مَلَكٌ) من الملئكة حتى ينافى دعوى الاكل والشرب والنكاح يعنى لا
أقول
الصفحه ١٣٨ : الايمان بالله وبما انزل وبان أكثركم فاسقون
وجاز ان يكون مرفوعا على الابتداء والخبر محذوف تقديره ومعلوم
الصفحه ٣٩٢ :
لَأَجْراً
إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ) قرأ نافع وابن كثير وحفص ان لنا بهمزة واحدة على الخبر
الصفحه ١٥٦ : كتبنا فى الزبور من بعد
الذكر انّ الأرض يرثها عبادى الصّالحون قوله ما لنا مبتدأ وخبر ولا نؤمن حال اى
غير