الصفحه ٣٣٠ : القران غالبا حيث يذكر الكفار فى مقابلة الأبرار وقيل ذكر
الذين خلطوا عملا صالحا واخر سيئا من المؤمنين
الصفحه ٣٤٢ : تعالى فاقرءوا ما تيسر من القران يعنى صلوا ما تيسر من
الصلاة فهذه الاية بعبارته يوجب ستر العورة عند كل
الصفحه ٣٥٩ : ينتظرون فى الايمان بالقران (إِلَّا تَأْوِيلَهُ) يعنى الا ما يؤل اليه امره من تبين صدقة وظهور ما ينطق به
من
الصفحه ٣٦٧ : شيث عليهالسلام بن آدم عليهالسلام وفى المستدرك عن ابن عباس قال كان بين آدم ونوح عشرة قرون
كذا روى
الصفحه ٣٧٤ : مساكنهم الحجر بين
الحجاز والشام الى واد القرى (أَخاهُمْ) فى النسب لا فى الدين (صالِحاً) عليهالسلام عطف
الصفحه ٣٨١ : لاصحابه لا يدخلن أحد منكم هذه
القرية ولا تشربوا من مائهم ولا تدخلوا على هؤلاء المعذبين الا ان تكونوا باكين
الصفحه ٣٨٤ : لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا) اى والله ليكونن أحد الامرين اما إخراجكم من القرية او
عودكم فى الكفر وشعيب لم تكن فى
الصفحه ٣٨٦ :
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍ) فيه إضمار يعنى فكذبوه (إِلَّا أَخَذْنا
أَهْلَها بِالْبَأْساءِ) اى الفقر (وَالضَّرَّا
الصفحه ٣٩١ : من بنى إسرائيل فبعث بها الى قرية يقال لها
الغرماء يعلمونهم السحر فعلموهم سحرا كثيرا وواعد موسى موعدا
الصفحه ٣٩٨ : القاف وسكون الميم قالوا امر الله تعالى موسى ان يمشى
الى كثيب (١) اعفر (٢) بقرية من قرى مصر تدعى عين
الصفحه ٤٠٠ :
العصا واليد بعضها على اهل القرى وهو السنين وبعضها على اهل الأمصار هو نقص من
الثمرات وبعدها ست آيات من
الصفحه ٤١٦ : والمدني وقيل هو
منسوب الى أم القرى يعنى مكة وبهذا الكلام خرج من هذا الحكم من بنى إسرائيل الذين
أدركوا
الصفحه ٤١٧ : أجل والله انه لموصوف فى التورية ببعض صفته
فى القران يا ايها النبي انا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
الصفحه ٤١٨ : ) لى على الأعداء (وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) اى مع نبوته يعنى القران سماه نورا لانه
الصفحه ٤٢٠ : عليه منى السلام فرد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على موسى عليهالسلام ثم اقرأ عشر سور من القران نزلت