الصفحه ١٤٢ : تعالى فى التورية (وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ
رَبِّهِمْ) يعنى القران والزبور وسائر الكتب السماوية
الصفحه ١٤٣ :
وأخرجت بنات الأرض
من تحتهم نظيره قوله تعالى ولو ان اهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من
الصفحه ١٤٤ : وكسرت رباعيته وأوذي بضروب من الأذى وقيل نزلت
هذه الاية بعد ماشج راسه لان سورة المائدة من اخر القران
الصفحه ١٥١ : (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) من التورية او القران (مَا اتَّخَذُوهُمْ) يعنى ما اتخذ اليهود كفار مكة على بغض
الصفحه ١٥٤ : الله صلىاللهعليهوسلم سورة يس الى آخرها فبكوا حين سمعوا القران وأمنوا وقالوا
ما أشبه هذا بما كان ينزل
الصفحه ١٥٥ : عليهم سورة مريم فامنوا بالقران وقاضت
أعينهم من الدمع فهم الذين انزل فيهم لتجدن أقربهم مودة الى قوله
الصفحه ١٦٤ :
وبإسناده الى مجاهد قال كل كفارة فى القران فهو نصف صاع من بر لكل مسكين وروى ابن
الجوزي فى التحقيق بسنده عن
الصفحه ١٨٢ : الاختيار فى ما اختلف فيه السلف الى الحكمين
فى كل زمان والقران يبطل هذه الأقوال كلها فان الحكم فى كل زمان
الصفحه ١٩١ : الشاقة (حِينَ يُنَزَّلُ
الْقُرْآنُ) والرسول بين أظهركم (تُبْدَ لَكُمْ) يعنى يحتمل ان تبد لكم وتومروا بما
الصفحه ١٩٢ : تسألوا عنها حين ينزل القران تبد لكم
فانه لو كان بيانا لامتنع تاخره عن وقت الحاجة من غير سؤال ولان البيان
الصفحه ١٩٦ : القران نزل منه اى قد مضى تأويلهن قبل ان ينزلن ومنه اى وقع
تأويلهن على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٩ : ابى ذر قال قلت يا رسول الله بابى أنت وأمي قمت الليلة باية من القران لو فعل
هذا بعضنا وجدنا عليه قال
الصفحه ٢١٥ : الروافض يزيدون فى كتاب الله عشرة
اجزاء فوق ثلثين جزء ويزعمون ان عثمان أسقطها من القران ويزعمون ان سورة
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم القران (وَأَنْشَأْنا مِنْ
بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) فكما أهلكنا من قبلكم وأنشأنا مكانهم آخرين
الصفحه ٢٢٤ : الاية ان الله يشهد على التوحيد
بنصب الادلة عليه وإنزال القران المعجز وهو اكبر شهادة ا أنتم تشهدون على