الصفحه ٢٣ : عليهالسلام دخلت امراة النار فى هرة وهذا إجمال تفصيله (لِلذَّكَرِ) منهم (مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) منهم
الصفحه ٢٨٥ : فيعصبهن
فيقسم الثلث الباقي بعد حظ الأختين لاب وأم او النصف الباقي بعد حظ اخت واحدة من
الأعيان بينهم للذكر
الصفحه ٢٤ : سبحانه للذكر مثل حظ الأنثيين وقد جعل للانثى عند الانفراد
النصف فللذكر عند الانفراد ضعف النصف وهو الكل
الصفحه ٢٧ : للذكر
مثل حظ الأنثيين وإذا كانت من بنى الأعيان اخت واحدة أخذت فرضها نصف الكل بعد نصيب
الجد فان بقي شى
الصفحه ٣٧ : وابن ماجة والحاكم ولا خلاف فى هذا
الا ما مرّ الخلاف فى مقاسمة الاخوة للجد (مسئلة) اجمعوا على ان من حظه
الصفحه ٩٥ : ) الاية كذا روى الترمذي والحاكم عن أم سلمة وصححه وقيل لما
جعل الله عزوجل (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٢٩ : الظروف المستقرة فى الجمل
السابقة من قوله تعالى (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ، فَلَهُنَّ
الصفحه ٤١ : الطحاوي عن عمر كما ذكرنا ومن له جهتا قرابة يتضاعف
حظه ويقسم المال فى ذوى الأرحام باعتبار أبدانهم عند ابى
الصفحه ٩٦ : لمبتدا محذوف تقديره لكل جماعة من ورثة جعلناهم موالى
حظ ممّا ترك الوالدان والأقربون (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٧٢ : لَهُ كِفْلٌ) اى حظ (مِنْها) اى من وزرها ـ عن ابى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من أعان على
الصفحه ٢٨٤ : منهم (مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) يعنى ان كان مع الأنثيين او اكثر ذكر واحد او اكثر يعطى
لكل واحد منهم