الصفحه ٢٣٠ : منهم يقال له أسير بن عروة فكلموه فى ذلك فاجتمع فى
ذلك أناس من اهل الدار فقالوا يا رسول الله ان قتادة بن
الصفحه ٢٣٨ : وصغار النجوم فهذا اطلاق لغوى أصلي من غير تجوّز كما قيل فى كتب النحو
الضمير بالألف والتاء ونون الجماعة
الصفحه ٨١ : متفق عليه من حديث ابى هريرة ولمسلم عن جابر ان المرأة تنكح
على دينها ومالها وجمالها فعليك بذات الدّين
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوسلم قال من قتل نفسه بشىء فى الدنيا عذب به يوم القيامة رواه
البغوي من طريق الشافعي وعن ابى هريرة قال
الصفحه ١٣٣ : قطّ الا جعل الله لك منه مخرجا وجعل للمسلمين فيه بركة متفق عليه وفى رواية
فقام رسول الله
الصفحه ١٣٤ : عداوتهم بك وبالمؤمنين
مع علمهم بكونك على الحق فاحذرهم فانّ أعدى الأعداء من أراد بكم الضلالة الموجبة
للهلاك
الصفحه ١٧١ : من النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ما يليق بذلك الأمر (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٩٦ :
الفهري ذلك فقالوا
سمعا وطاعة لله ولرسوله ما نعلم له قاتلا لكنا نؤدى ديته فاعطوه مائة من الإبل ثم
الصفحه ٢١٥ : أفضل من الإتمام اجماعا وما روى عن الشافعي من
أحد قوليه ان الإتمام أفضل فقد رجع عنه وأجاب الحنفية عن
الصفحه ٢٢٤ :
والله لانت خير
منى قال النبي أجل انا أحق بذلك منك فرجع غويرث الى أصحابه فقالوا ويلك ما منعك
منه
الصفحه ٢٤٠ : بأسماء الإناث لا حقيقة لها وبان الإشراك طاعة للشيطان
المريد المنهمك فى الشر والضلال لا يعلق بشىء من
الصفحه ٢٤٢ :
شيئا فعوقب على
ذلك فى الدنيا فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو الى الله ان
شا
الصفحه ٢٦٣ :
بِها
وَيُسْتَهْزَأُ بِها) حالان من الآيات جىء بهما لتقييد النهى عن المجالسة (فَلا تَقْعُدُوا
الصفحه ٢٧٩ : الله والنسطورية يقولون ثالث ثلاثة علمهم رجل من
اليهود يقال له بولس سيأتى فى سورة التوبة ان شاء الله
الصفحه ٩ :
كتابيات فعند مالك
والشافعي واحمد ومحمد بن الحسن انه يختار من الأكثر أربعا ومن الأختين ونحوهما