الصفحه ٦٥ : ـ والحاكم
في المستدرك نحوه ـ (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ) اى الاستعانة بهما ـ او جملة ما أمروا بها ونهوا عنها
الصفحه ٧٠ :
وموسى يمال لا
وصلا ـ وروى اليزيدي عن ابى عمرو امالة الراء مع الساكن وصلا نحو يرى ويرى الذين
أمنوا
الصفحه ٧٧ : مجاهدهم قوم نحو الشام بين
اليهود والمجوس من اهل الكتاب ـ وقال الكلبي هم بين اليهود والنصارى ـ وقال قتادة
الصفحه ٨٢ : القتل ـ وكذا ان كانا فى حادثة واحدة وكان الإطلاق
والتقييد في السبب نحو قوله صلىاللهعليهوسلم أدوا عن
الصفحه ٨٤ : لعدم اللبس ـ وانما ذكر الحجارة دون الحديد
والنحاس لان الحديد ونحوها تلين بالنار دون الحجارة ثم بين وجه
الصفحه ٨٨ :
التهكم نحو فبشّرهم بعذاب اليم (وَأَحاطَتْ بِهِ
خَطِيئَتُهُ) اى استولت عليه وشملت جملة أطرافه حتى صار
الصفحه ٩٠ : تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ
دِيارِكُمْ) على نحو ما سبق من لا تعبدون اى لا يتعرض بعضهم بعضا
بالقتل والاجلا
الصفحه ٩٢ : الطهارة مصدر بمعنى الفاعل اى الطاهر
ـ وهو الله تعالى اضافه الى نفسه تكريما ـ نحو بيت الله وناقة الله نظيره
الصفحه ٩٩ : يجوز وان لم يكن لاجل ضرّ نزل به في ماله او جسمه او نحو ذلك فان
سعدا لم يتمن الا لخوف عذاب الله ـ قلت
الصفحه ١٠٠ :
__________________
(١) البشارة برضوان
الله عنا اقتراب الموت للاولياء اما يكون بالكشف وكلام الهاتف ونحو ذلك واما يكون
بذوقهم كثرة
الصفحه ١١٧ : (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ) الاية ـ واخرج ابن مردوية عن ابن عباس نحوه وفيه فاخذتهم
ضبابة فلم يهتدوا
الصفحه ١١٨ :
ولا ولدا ـ رواه البخاري وروى عن ابى هريرة نحوه وفيه اما تكذيبه إياي فقوله لن
يعيدنى كما بدانى وليس أول
الصفحه ١٢٥ : الاذخر ـ متفق عليه من حديث
ابن عباس وفي رواية ابى هريرة نحوه ـ (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٣٢ : يتصور له في نفسه وجود ولا قيام
ولا بقاء ـ ولا يجوز حمله على نفسه حملا أوليا نحو زيد زيد الا بعد انتسابه
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم نحو الكعبة بعد صلاته الى بيت المقدس قال المشركون من اهل
مكة تحير محمد في دينه فتوجه بقبلته إليكم