الصفحه ١٥٣ : ان تأكل أجساد الأنبياء ـ واخرج ابن
ماجة عن ابى الدرداء نحوه ـ واخرج مالك عن عبد الرحمن ابن صعصعة انه
الصفحه ١٧١ : أكل الميتة او نحوه مما ذكر سواء كان الاضطرار لاجل المخمصة او الإكراه او غير
ذلك حل له أكلها بالإجماع
الصفحه ١٨٢ : ء لقتلتهم به ـ رواه مالك في
المؤطا والشافعي عنه ورواه البخاري من وجه اخر نحوه ... واختلفوا في واحد قتل
جماعة
الصفحه ٢١٠ : بشر وأنتم تختصمون الىّ ولعل بعضكم ان يكون
الحسن بحجته من بعض فاقضى له على نحو ما اسمع منه فمن قضيت له
الصفحه ٢١١ : دينى دينك فانزل
الله ـ واخرج ابن جرير عن ابن عباس نحوه ـ واخرج عبد بن حميد عن قيس بن جبير نحوه
ولكن فيه
الصفحه ٢٢٠ : الإحرام بعد ومسلم
او كافرا ومرض يمنعه من المضي او هلاك نفقة ـ او موت محرم للمرءة ونحو ذلك كذا فسر
ابو
الصفحه ٢٣٥ :
اى ما يتقيكم عن
السؤال والنهب ونحو ذلك (وَاتَّقُونِ) قرا ابو عمر وبإثبات الياء وصلا فقط والباقون
الصفحه ٢٦٩ : شيخ دجال وروى ابن ابى شيبة عن عمرو نحوه وفيه انقطاع ـ ثم انه لا خلاف في
النبيذ فانه ان غلا واشتد فهو
الصفحه ٢٧٣ : نحوه متفق عليه وروى البغوي عن ابى
هريرة نحوه وزاد واليد العليا خير من اليد السفلى ـ وعن ابن عباس مثله
الصفحه ٢٩٤ : خلاقه ذهب سفيان الثوري وسعيد بن المسيب والزهري لكن قالا يقع
تطليقة رجعية ـ واخرج عبد الرزاق نحو مذهب ابى
الصفحه ٢٩٩ : داود الى قوله خلقا ـ وروى
الترمذي نحوه عن عائشة وعن عبد الله بن زمعة قال قال رسول الله
الصفحه ٣٥٦ : القلوب صرف قلوبنا على طاعتك رواه مسلم وروى
عنه احمد والترمذي نحوه والترمذي وابن ماجة عن انس واحمد عن ابى
الصفحه ٣٨٢ : والمجنون ايضا كما يجب عليه نفقة الزوجة ونحوها ـ واختلفوا في اشتراط
النصاب فقال ابو حنيفة لا يشترط فيه
الصفحه ٣٨٤ : والنفط او كان جامدا يذوب وينطبع كالذهب والفضة والحديد
ونحوها لان كل ذلك صالح لكونه غنيمة وقال ابو حنيفة
الصفحه ٤١٢ : بلفظ من نفّس عن
غريم او محى عنه كان في ظل العرش يوم القيامة ـ وعن عثمان بن عفان نحوه ـ وروى
البغوي عن