الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم المسلمون على شروطهم ما وافق الحق من ذلك فان كلا الحديثين
يدلان على ان من الشروط ما هو باطل ومنها
الصفحه ٣٧ : إمكان صدوره
من غير الأمي والقران معجز في نفسه ـ (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ
الصفحه ١٠٩ : ويوضحان امره
ليعلم الناس ذلك ويميّزوا بينه وبين المعجزة والكرامات فمن جاء يطلب ذلك منهما
انذراه وأعلماه
الصفحه ٣١٤ : وانقضت عدتها فقال ابو حنيفة حلت للاول
لوجود الدخول فى نكاح صحيح والنكاح لا يبطل بالشروط وعن محمد انه يصح
الصفحه ٤٠٥ : تكرار النسخ ـ ثانيهما ان هذه الأحاديث موافق للقياس
دون ذلك ـ (مسئلة) والشروط التي لا يقتضيها العقد في
الصفحه ٤٠٨ : الشروط يفسد
العقد لانه زيادة عارية عن العوض فهو ربوا ـ ومن هذا الكلام اندفع التعارض وثبت
العمل باية
الصفحه ١٣ :
الإتيان بمثله وليكون أول ما يقرع الاسماع مستقلا بنوع من الاعجاز ـ فان النطق
بأسماء الحروف من الأمي معجزة
الصفحه ٢٤ : فى قلوبهم تأثرا بالايمان واليقين بعد رؤية الآيات والمعجزات وعبر عن ذلك وعن
عدم التأثر بالختم ـ والطبع
الصفحه ٢٧ : تحقيرا لشأنهم (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ) فانهم مع ما كانوا يرون من المعجزات ويعرفون من التورية
الصفحه ٧١ : والباطل وقيل أراد بالفرقان المعجزات
الفارقة بين المحق والمبطل ـ او الشريعة الفارقة بين الحلال والحرام
الصفحه ٧٥ : فيه معجزة ـ فرفعه
ووضعه في مخلاته ـ وقصة فرار الحجر في الصحيحين وليس فيهما انه لما وقف أتاه
جبرئيل الى
الصفحه ٩٦ : من المعجزات (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ) الها (مِنْ بَعْدِهِ) اى من بعد مجيى موسى او ذهابه الى
الصفحه ١٠٠ : بالغيب ومعجزة على اليهود (بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ) من موجبات النار كالكفر بمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٤ : أنفسهم (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُ) بالمعجزات ومعرفة النعوت المذكورة فى التورية (فَاعْفُوا
الصفحه ٢٥٢ :
آتيناهم وعلى
تقدير كونها خبرية جواب عن سوال هل كانت لهم آيات متكثرة والمراد بالآيات اما
المعجزات