الصفحه ٤٢٧ :
شرط في الرواية حيث قال الله تعالى (إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا) ـ ففى الشهادة بالطريق
الصفحه ١٥٧ : الصوفي من الشافعية والطحاوي من الحنفية ان الذهاب من الصفا الى المروة ثم
العود منها الى الصفا شوط واحد
الصفحه ٢٥٧ :
على شعبة من
النفاق ـ رواه مسلم والجمهور على ان الجهاد فرض على الكفاية إذا قام به البعض سقط
عن
الصفحه ٣٨ : عباس واخرج مثله ابن ابى حاتم عن مجاهد وابى
جعفر ولم يحك خلافا في الصدر الاول ـ انها حجارة الكبريت
الصفحه ١٤٢ :
قالوا للمسلمين
أخبرونا عن صلاتكم نحو بيت المقدس ان كانت هدى فقد تحولتم عنها وان كانت ضلالة فقد
الصفحه ١٩ : لَنا) ـ وذلك يكون بالقلب واللسان وفي الشرع التصديق بالقلب
واللسان جميعا بما جاء به النبي
الصفحه ١٥٥ :
منك بأجر كثير
الصلاة والرحمة والهدى ان احتسبت ـ رواه الحاكم في المستدرك وابن مردوية ـ وقال
عمر
الصفحه ١٦٠ :
وما سواه منعم
عليه ـ عن اسماء بنت يزيد انها قالت سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول ان في هاتين
الصفحه ٤٠١ : معناه
بالطلب والتأمل بل من جهة الشرع فقط وهاهنا ليس كذلك لكن فيه نوع إشكال يظهر
بالتأمل وبيانه ان الربوا
الصفحه ١٨٨ : جَنَفاً أَوْ إِثْماً) الاية (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) (١٨٢) وعد للمصلح
ـ وذكر المغفرة لمطابقة ذكر
الصفحه ٢٠٩ : اقترابها فضلا ان يتخطى عنها مبالغة في المنع وقد
مرّ في أوائل السورة قوله صلىاللهعليهوسلم الحلال بين
الصفحه ٤١٥ : غالبا وذا لا يكون الا بالتأجيل فليس الحال في معنى
المؤجل ـ (مسئلة) اجمعوا على انه لا يجوز السلم الا فيما
الصفحه ١٢١ : تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا
النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ) الملة ما شرع الله لعباده على لسان
الصفحه ١٢٣ :
عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ
الصفحه ٤٢٠ :
على انه امر استحباب فان تركت فلا بأس به كقوله تعالى (فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا) ـ وقال