الصفحه ٢٧١ :
ان يسقيها عند ابى
حنيفة والشافعي واحمد وقال مالك في المشهور عنه لا يجوز ـ واختلفوا في انه هل يجوز
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم هل كان فارنا في حجة الوداع او متمتعا او مفردا ـ وفي ان
القارن هل يكفيه طواف واحد وسعى واحد للحج
الصفحه ٣٤٧ : يا أبتاه دعوتنى
فكره الشيخ ان يقول لا فيفزع الغلام فقال يا بنى ارجع فنم فنام ثم دعاه الثانية
فقال
الصفحه ٤٧ :
قال هل تدرون ما الذي تحتكم قالوا الله ورسوله اعلم قال انها الأرض ـ ثم قال هل تدرون
ما تحت ذلك قالوا
الصفحه ١٠٣ :
وفيه انهم سالوا
عما حرم إسرائيل على نفسه وعن علامة النبي وعن الرعد وصوته وكيف تذكر المرأة وتؤنث
الصفحه ٢٨١ : مسئلة إتيان المرأة في دبرها فقال سالنى محمد بن الحسن فقلت له ان كنت
تريد المكابرة وتصحيح الروايات وان لم
الصفحه ٨٢ :
ان كان متراخيا كما في ما نحن فيه ويجوز النسخ قبل إتيان المأمور به كما في خمسين
صلوة وجبت ليلة الاسرا
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوسلم قال ان الرجل ليعمل والمرأة بطاعة الله ستين سنة ثم
يحضرهما الموت فيضاران في الوصية فيجب لهما النار
الصفحه ٢٨٤ :
انه لم يكن يرى
بأسا بإتيان النساء في أدبارهن قال كذب العبد واخطأ انما قال عبد الله يؤتون في
الصفحه ٣٦٢ :
ما فعل أسيرك
البارحة قلت زعم انه يعلمنى كلمات ينفعنى الله بها قال اما انه صدقك وهو كذوب تعلم
من
الصفحه ٣٨٤ : فلا يجوز ان يراد به مس
المرأة ناقضا للوضوء عند ابى حنيفة خلافا للشافعى فالخلافية مبنية على الخلافية فى
الصفحه ٤٢٩ :
شهادته جار لكنه
يأثم إذا لم يبالغ في طلب الحق غاية وسعه (أَنْ تَضِلَّ
إِحْداهُما) قرأ حمزة ان
الصفحه ٧٥ : إسرائيل حين رموه بالادرة ـ فلما
وقف أتاه جبرئيل فقال ان الله عزوجل يقول ارفع هذا الحجر فلى فيه قدرة ولك
الصفحه ٢٣٣ : صلىاللهعليهوسلم شىء أحل الله له ـ قال الحافظ كان ذلك سنة تسع فلا يظن ظان
انه كان أول الإسلام ثم نسخ (فَلا رَفَثَ
الصفحه ٢٠٣ : ء ما لم يناموا فاذا ناموا امتنعوا ثم ان رجلا
من الأنصار يقال له صرمة صلى العشاء ثم نام فلم يأكل ولم