الصفحه ٢٢ : المردة ولم يعطف لاختلاف السياق ـ.
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) ـ الكفر لغة ستر النعمة وفي الشرع ضد
الصفحه ١٥ : آخرها
ولعل آخرها فوجا هى اعرضها عرضا وأعمقها عمقا وأحسنها حسنا) ان الله تعالى اظهر
عليه تأويل المقطعات
الصفحه ٩٨ : قبله ـ (فصل) هل يجوز التمني بالموت والدعاء به ـ والجواب
انه ان كان لضرّ نزل به في مال او جسم او اهل او
الصفحه ١٨١ : وعائشة واختلفوا في انه هل يقتل الوالد بولده قال مالك إذا اضتجعه
فذبحه قتل به وقال داود لا يقتل به
الصفحه ١٠٥ : سليمان من ذلك ـ قلت والظاهر ان ما دفنه
سليمان كان كتب السحر دون ما ألقته الشياطين الى الكهنة مما سمعته من
الصفحه ١٢٠ : ) فقالوا (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) وقالوا (هَلْ يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
الصفحه ١٩٦ : غير رمضان ثم مات يجب عليه
قضاء يومين فحسب واختلفوا في انه من أدرك عدة من ايام اخر ولم يقض حتى مات هل
الصفحه ٢١٨ : مع التعارض ـ وقول صاحب الهداية اولى فان الفريضة
تبتنى على القطع فالاولى ان يقال بالوجوب دون الفريضة
الصفحه ١٣٣ : اليه
أموري ـ ومقتضى هذا التسليم انه عليهالسلام لما رمى مغلولا بالمنجنيق في نار نمرود قال له جبرئيل هل
الصفحه ٢٧٨ : ايام وقراءة
التشديد على ما دون العشرة ـ ويرد عليه ان قراءة التشديد ناطق بالمنع عن القربان
قبل الاغتسال
الصفحه ٣٠٢ : فذهبت معه فسال ابن عباس وأبا هريرة عن ذلك معا فقالا لا نرى ان
تنكحها حتى تنكح زوجا غيرك قال فانما طلاقى
الصفحه ٣٠٩ : فدعاه يذكر ذلك قال ويطيب
لى قال نعم قال قد فعلت فنزلت هذه الاية ـ فهذه القصة تدل على ان الخلع طلاق كما
الصفحه ٣٤٢ : بالمعروف حقّا على المحسنين قال
رجل ان أحسنت فعلت وان لم ار ذلك لم افعل فانزل الله (وَلِلْمُطَلَّقاتِ
مَتاعٌ
الصفحه ٤٤٥ :
فاستند اليه مغضبا
وفي القوم ابو بكر وعمر فهابا ان يكلماه وخرج سرعان الناس فقالوا قصرت فقام ذو
الصفحه ٣١٨ : يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَ) لان الأصل فى الاسناد حقيقة ان تباشر المرأة ـ وبحديث ابن
عباس مرفوعا الايم أحق بنفسها