الصفحه ٤٠٥ : تكرار النسخ ـ ثانيهما ان هذه الأحاديث موافق للقياس
دون ذلك ـ (مسئلة) والشروط التي لا يقتضيها العقد في
الصفحه ٢ : السبع المثاني لانها سبع آيات بالاتفاق وتثنى في الصلاة وقيل أنزلت
مرتين ـ بمكة والمدينة ـ والأصح انها
الصفحه ٥٢ : الاول ما كان
شىء قبله والاخر لا يكون فيء بعده والظاهر لا شىء فوقه والباطن لا شىء دونه ـ وانما
اقتصر ابن
الصفحه ٩٥ :
للمبالغة ـ والاشعار
ان الفاتح كانه يسئل عن نفسه ذلك (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
عَرَفُوا) ما موصولة
الصفحه ١١١ : كانُوا يَعْلَمُونَ) (١٠٣) ان ثواب
الله خير والكلام فيه كالكلام فيما سبق ـ اخرج ابن المنذر انه كان
الصفحه ١٢٦ :
فى تلك الصّلوة
ثابتا بأحاديث الآحاد قلنا بالوجوب دون الفرضية ـ وايضا ثبت الركعتين بمواظبة
النبي
الصفحه ٢١٢ :
وجوه منافعها والاستدلال على صانعها دون افعال النفس فيما لا يجد به من مسائل
الهيئة (وَلكِنَّ الْبِرَّ
الصفحه ٢٧٠ : موسى انه كان يقول ما أبالي شربت الخمر
او عبدت هذه السارية دون الله ـ رواه النسائي (وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
الصفحه ٧ : والإظهار غير ان الإشمام
يقع في الحروف المضمومة فقط والروم في المضمومة والمكسورة دون المفتوحة والإشمام
عبارة
الصفحه ١٨ : يكون دلالة موصلة الا لمن
صقل عقله كالغذاء الصالح ينفع الصحيح دون المريض ولذا قال ـ (شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٢٥ : دون الفاعل لكنه عكس
مبالغة في التكذيب لان إخراجهم من المؤمنين ابلغ من نفى الايمان في ماضى الزمان
ولذلك
الصفحه ٣٤ : (وَإِذا
لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا)
الاية مختص بمن يجوز التقية في مذهبه من اهل الأهواء دون من يجاهر بها
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم ان في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام ـ وعن
عبادة بن الصامت نحوه وفيه ما بين كل درجتين
الصفحه ٢٢٢ : ) ـ ولان الاراقة لم يعرف قربة الا في زمان او مكان فلا يقع
قربة دونه فلا يقع به التحلل فالواجب عنده انّ
الصفحه ٣٦٣ : يقال بالنسخ مع ان الإكراه في
الدين لا يتصور ولا يفيد كما ذكرنا (قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ