الصفحه ٦٥ : الرجحان قلت وفي إيراد لفظ الظن هاهنا دون العلم واليقين اشعار بان
من كان غالب ظنه انه ملاقى الله وان الله
الصفحه ٣٥٠ : يوشع بن نون فبقى هناك الى زمن طالوت فجاءت به تحمله الملائكة
حتى وضعته فى دار طالوت (إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٢٢٩ : ) عند ابى حنيفة رحمهالله ان يكون دون الميقات وبه قال عكرمة وقال الشافعي كل من كان
وطنه من مكة على اقل
الصفحه ١٤ : ـ وايضا
الكلام غالبا يتركب من تلك الحروف الاربعة عشر دون البواقي ـ قال والمعنى ان هذا
المتحدى به مؤلف من
الصفحه ١١٣ : تعالى. (أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ
تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ) وقال البغوي نزلت في اليهود حين قالوا اتنا بكتاب من
الصفحه ١٨٩ :
(مَعْدُوداتٍ) يعنى قلائل فان القليل يعد في العادة دون الكثير ـ قيل ان
المراد بذلك الأيام صوم ثلثة
الصفحه ٣٤٣ : الْمَوْتِ) مفعول له قال البغوي ان اهل داوردان قرية قبل واسط وقع بها
طاعون فخرجت طائفة منها وبقيت طائفة فهلك
الصفحه ٣٤٨ : الْمالِ) ونحن اغنياء (قالَ) نبيهم (إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ) قال
الصفحه ٣٥٨ :
إلا به فمقتضى هذا
الاسم ان ما سواه يحتاج اليه في بقائه كما يحتاج اليه في وجوده كالظل بالنسبة الى
الصفحه ٢٨ : ء فاذا أتاه غلق دونه فما
يزال كذلك الحديث ـ وهذا مرسل جيد وانّما استونف ولم يعطف ليدل على ان الله تعالى
الصفحه ٤٢ : النفس عن الفعل مطلقا ـ وإذا وصف
به الباري تعالى كما جاء في الحديث ـ ان الله يستحيى من ذى الشيبة المسلم
الصفحه ٥١ : الفضل على كثرة الثواب ومراتب القرب من الله تعالى دون
هذه الأمور ـ ولو كان هذه الأمور مدارا لفضله لزم
الصفحه ٩٧ : المذكورة في الآيات الثلث (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) (٩٣) تقدير للقدح
في دعواهم والجواب محذوف يدل عليه ما
الصفحه ١١٦ : عام وان كان المورد خاصا (أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ) ثانى مفعولى منع كما في قوله تعالى (وَما
الصفحه ٢٠٨ : الْمَساجِدِ) يدل على ان الاعتكاف لا يكون الا في المسجد وهو مسجد
الجماعة دون مسجد البيت ـ وإطلاقه يدل على انه