الصفحه ٩٨ : ولا يدع به من قبل
ان يأتيه انه إذا مات انقطع عمله وانه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيرا رواه مسلم
وروى
الصفحه ٥٥ :
فيلزم من ذلك
افضلية جميع المؤمنين وان كانوا فساقا على عوام الملائكة فان المؤمنين كلهم يدخلون
الصفحه ٤٥ :
قوله تعالى (وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ) ـ يأبى عنه (ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) (٢٨) بعد الحشر
الصفحه ١٩٩ : قوله تعالى (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) والله اعلم ـ ولم يفترض صلوة العيد لمكان الاحتمال ـ وتايّد
وجوب الصلاة
الصفحه ٣٨٧ : الكلبي كل
فحشاء في القران فهو الزنى الا هذا (وَاللهُ يَعِدُكُمْ) فى الانفاق (مَغْفِرَةً مِنْهُ) لذنوبكم
الصفحه ٦٦ : كانوا في زمن موسى عليهالسلام وبعده ما لم يغيروا دينهم ـ فضلهم الله تعالى بما سنح
عليهم من النبوة
الصفحه ١٣١ :
الكعبة في الأرض
بحياله على قدره ومثاله ـ وقيل أول من بنى الكعبة آدم واندرس زمن الطوفان ثم أظهره
الصفحه ٢٦٦ : والذرة فما خمرت من ذلك فهو الخمر ـ رواه احمد وإذا ثبت ان
اسم الخمر تعم الاشربة المسكرة فثبت بنص القران ان
الصفحه ٢٠ :
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) يعنى القران (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) من التورية والإنجيل وسائر الكتب
الصفحه ٢٧ : خَلَوْا) من خلوت بفلان واليه إذا انفردت معه ـ او من خلاك دم اى
عداك ومنه القرون الخالية (إِلى
الصفحه ٧٧ : أعم من ان يؤمنوا بقلوبهم أو لم يؤمنوا فدخل فيهم
المنافقون (وَالَّذِينَ هادُوا) اى تهوّدوا ـ يقال هاد
الصفحه ١٣٦ : الأصل كما
في قوله تعالى ثم حك منه لفظ تعالى لعله من الناسخ وهذه الجملة موجودة ابن القران
في سورة يونس في
الصفحه ٥ :
عالم لا واحد له
في الاستعمال من لفظه ـ والعالم اسم لما يعلم به الصانع كالخاتم وهو الممكنات
بأسرها
الصفحه ٨٨ :
الويل (١) واد في جهنم يهوى به الكافر أربعين خريفا قبل ان يبلغ قعره
والصعود جبل من تار جهنم يتصعد
الصفحه ٩ : الصراط معرفا باللام ومضافا في الفاتحة وسائر القران وكذا منكرا حيث
اتى بالسين على الأصل لانه من سرط