الصفحه ٧٤ : ) اى بابا من أبواب القرية وكان لها سبعة أبواب (سُجَّداً) اى خضعا منحنين قال وهب اى إذا دخلتموه فاسجدوا
الصفحه ١٦١ :
(وَبَثَ) اى نشر (فِيها مِنْ كُلِّ
دَابَّةٍ) صغيرة لا يكاد يبصر وكبيرة لا يتصور تسخيرها الا بحول
الصفحه ١٧٤ : )(وَالْكِتابِ) والمراد به الجنس او المراد به القران فان الايمان به
مستلزم لجميع الكتب المنزلة ـ والقران وغيره من
الصفحه ٣٤ : ووزن الأعمال والصراط ونحو ذلك ـ ومنهم من
أنكر كون القران كلام الله غير مخلوق فصاروا اثنتين وسبعين فرقة
الصفحه ٣٥ : القران من
العبادة فمعناه التوحيد فالكفار مأمورون بإتيانها والمؤمنون
الصفحه ٦١ : شاهدا على كونها من الله تعالى (لِما مَعَكُمْ) من الكتب الالهية التورية وغيرها ـ وفي التقييد بكون
القران
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوسلم من قتل عبده قتلناه ومن جدع عبده جدعناه ـ قال الجمهور هذا
الحديث محمول على السياسة والحديث مرسل لم
الصفحه ٢٠٠ :
بكم عنهما فتسئلون
الجنة وتعوذون به من النار ـ رواه البغوي وروى البيهقي في شعب الايمان الى قوله
الصفحه ٢٩٢ : تكون قرانا او خبرا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم تفسيرا للقران وكل منهما حجة ـ فان قيل سلمنا كونه حجة
الصفحه ١١ : قد ألح في المسألة فقال النبي صلىاللهعليهوسلم أوجب ان ختم ـ فقال رجل من القوم باىّ شىء يختم فقال
الصفحه ٩٦ :
به ما يواريه وهو
قدامه ولذلك عدّ من الاضداد ـ وقد يطلق بمعنى سواء كقوله تعالى (فَمَنِ ابْتَغى
الصفحه ٣٦٩ : بابل ارتحل على حمار له حتى نزل دير هرقل على شط دجلة فطاف في القرية فلم
ير أحدا وعامة شجرها حامل فاكل من
الصفحه ٢٩٦ : خرج لثلاث بقين من رمضان ـ ويؤيد ما قلنا
ان ابن عباس وابن عمر كانا يقران يا ايّها النّبىّ إذا طلّقتم
الصفحه ٣١٥ : بحقوقها (وَما أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ) يعنى القران (وَالْحِكْمَةِ) يعنى الوحى الغير المتلو على
الصفحه ٣٦٦ : الدهريون ـ ويزعم ان ذوى العقول من الممكنات خالقة لافعالها كما يزعمه
المعتزلة والروافض ـ فدعا برجلين فقتل