الصفحه ٢٩٧ : المعتبر الأقراء التامات دون بعض القرء ما احتج به الشافعي من حديث ابن عمر
فانه صلىاللهعليهوسلم لم يجوز
الصفحه ٢ : بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ فاتحة الكتاب وأم القران سميت بهما لانها اصل القران منها
يبدا ـ وهى
الصفحه ٦٢ : مكة فيه ـ او المراد ولا تكونوا أول كافر من اهل
الكتاب او أول من كفر بما معه فان الكفر بالقران كفر بما
الصفحه ٣٤٣ : الْمَوْتِ) مفعول له قال البغوي ان اهل داوردان قرية قبل واسط وقع بها
طاعون فخرجت طائفة منها وبقيت طائفة فهلك
الصفحه ٣٢ : وخوف من الصواعق ـ او يقال شبّه المنافقين باصحاب الصيب ـ والدين القويم
والقران بالصيب ـ وقال ـ فيه ظلمت
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم وان لم يسبق ذكره لدلالة الكلام عليه وقيل للعلم او القران
او تحويل القبلة والاول اظهر بقرينة قوله
الصفحه ١٢٠ : الكتاب اجله ـ وقد صح عنه صلىاللهعليهوسلم انه قال بعثت من خير قرون بنى آدم قرنا فقرنا حتى بعثت من
القرن
الصفحه ٢٣٧ :
الْقُرْآنِ) يعنى صلوا ما تيسر ـ ويؤيد مذهبنا من السنة حديث عروة بن
مضرس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٤ : الواجب من القراءة في الصلاة يتادى بالفاتحة وثلاث آيات قصار لكن من قرا
القران كله في ركعة يقع عن الواجب
الصفحه ٢٥٣ : ونوح عشرة
قرون كلهم على شريعة من الحق فاختلفوا وكذا اخرج ابن ابى حاتم عن قتادة انهم كانوا
عشرة قرون
الصفحه ٣٤٩ : الله على اهل تلك القرية فادّا يبيت الرجل فيصبح وقد أكل الفارة ما
في جوفه ـ فقالت امراة من سبى بنى
الصفحه ٣٧٢ : الفرقان وأجابوا دعوة محمد صلىاللهعليهوسلم لما كان من القران يعنى لما كانت استعدادات العوام في غاية
الصفحه ٤٢٨ : في الازمنة
الفاسدة اكثر مما يغفر ذنوب رجال صالحين من القرون الصالحة وان كان ذنوبهم اكثر من
ذنوب أولئك
الصفحه ٤٣ : بالفسق في القران غالبا ـ ثانيها انهماك الكبائر ـ ثالثها
ارتكاب الكبيرة او الإصرار على الصغيرة مستقبحا
الصفحه ٧٣ :
(فَأَخَذَتْكُمُ
الصَّاعِقَةُ) اى الموت وقيل نار جاءت من السماء فاحرقتهم (وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ