الصفحه ٤٢٧ : وقد روى
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الكبائر الشرك بالله ـ والسحر ـ وقتل النفس ـ وأكل
الربوا
الصفحه ٦ :
الْقَلائِدَ ذلِكَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ يُرِيدُ ثَوابَ تُرِيدُ
زِينَةَ نَفْقِدُ صُواعَ مِنْ
الصفحه ١٧٩ : فالمفهوم المعتبر من هذه الاية على ما
يقتضيه القصة ان الحر إذا تفرد بقتل الحر يقتل القاتل وحده ولا يقتل معه
الصفحه ٢٧٧ :
كان او غيره اجماعا (وَلَعَبْدٌ) اى رجل (مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ
مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ) بماله او
الصفحه ٨٩ :
وزن ذرة من ايمان
ومن ثم قال ابن عباس والضحاك وابو العالية والربيع وجماعة هى الشرك الذي يموت عليه
الصفحه ٤٤ :
المنبعثة عنها
وخمسة من عالم الأمر ـ القلب والروح والسر والخفي والأخفى كما يظهر بالفراسة
الصفحه ١٨٤ :
يزيد بن البراء عن
أبيه عن جده وفي اسناده بعض من يجهل ـ (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ
مِنْ أَخِيهِ شَيْ
الصفحه ٣٦ :
سبق ـ (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ) يتناول كل ما تقدم الإنسان ـ والجملة خرجت مخرج المقرر
عندهم
الصفحه ٢٠٥ :
لَكُمُ
الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) عمدت الى عقال اسود والى عقال ابيض
الصفحه ٥٦ : بتعظيم آدم شكرا له وأداء لحقه
في التعليم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ من لم يشكر الناس لم يشكر الله
الصفحه ٨٤ :
ايها الحمقاء من
بنى إسرائيل فان القادر على احياء نفس قادر على احياء الأنفس كلها ـ ولعله تعالى
الصفحه ٣٩٢ :
بالكسر وهو شاذ في
غير المثال (الْجاهِلُ) بحالهم (أَغْنِياءَ مِنَ
التَّعَفُّفِ) اى من أجل تعففهم
الصفحه ١٠٧ :
مُبِيناً) ـ وقال عليه الصلاة والسلام المسلم من سلم المسلمون من
لسانه ويده ـ متفق عليه ـ من حديث عبد الله بن
الصفحه ١١٢ :
او بحكمها
المستفاد منها فقط دون قراءتها مثل اية الوصية للاقارب واية عدة الوفاة بالحول ـ او
بهما
الصفحه ١٩٣ :
بيانية وهو نصف
صاع من بر او صاع من شعير او تمر على قول ابى حنيفة قياسا على صدقة الفطر وقال