الصفحه ٣٨٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم امر بذلك وانما قال تؤخذ منه الى اليوم فيجوز ان يكون من
اهل الحكومات اجتهادا
الصفحه ١١٨ :
الخدري عن النبي صلىاللهعليهوسلم كل حرف من القران يذكر فيه القنوت فهو الطاعة قلت يعنى لا
يمتنعون عن
الصفحه ١٤٩ :
فيكم اذكروني أذكركم وبهذا يتضح ان ذكر العبد له تعالى محفوف بذكرين منه تعالى
إياه ذكر سابق بالتوفيق وذكر
الصفحه ٤٠٨ : الربوا فالاولى ان يقال حديث جابر منسوخ لان اية الربوا من اخر آيات القران
نزولا قال الشعبي عن ابن عباس اخر
الصفحه ٤١ : قُرَّةِ أَعْيُنٍ) ـ متفق عليه وعنه مرفوعا ـ موضع سوط في الجنة خير من
الدنيا وما فيها ـ متفق عليه وعن ابى
الصفحه ١٧٣ : فيهما (مَنْ آمَنَ) لا بد للحمل ان يعتبر المصدر بمعنى الفاعل مبالغة او يقدر
المضاف في الاسم او الخبر يعنى
الصفحه ١٩٢ :
هذه الأقوال كلها لم يثبت حكم الشيخ الكبير الذي لا يطيق الصوم بنص القران ومن ثم
قال مالك والشافعي في
الصفحه ٢٤٣ :
الشافعي واحمد من حديث عائشة قالت أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أم سلمة ليلة النحر فرمت الجمرة قبل
الصفحه ٤٣٢ : شَهِيدٌ) يحتمل ان يكون لا يضار مبنيا للفاعل يعنى لا يضر كاتب ولا
شهيد أحدا من المتبايعين من ترك الاجابة
الصفحه ١١٩ : الأميون من مشركى العرب (لَوْ لا) هلّا وكذا كل ما في القران لو لا فهو بمعنى هلّا الا في
قوله تعالى (فَلَوْ
الصفحه ١٦٦ : ) القران او التورية فانها ايضا تأمر باتباع محمد صلىاللهعليهوسلم ـ وقيل هى نازلة في مشركى العرب وكفار
الصفحه ١٧٥ : ـ
__________________
(١) وفي القران (ما كَسَبْتُمْ
وَمِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلا)
إلخ
الصفحه ٣٤٧ : امراة حبلى فولدت غلاما فسمته اشموئيل فاسلمته لتعلم التورية في بيت المقدس
وكفله شيخ من علمائهم فلما بلغ
الصفحه ٣٠١ : فارتجعها ـ ونقل عن طاؤس وعكرمة انهم قالوا من طلق ثلاثا فقد خالف
السنة فيردّ الى السنة وبه قال ابن إسحاق ومن
الصفحه ٢٦ :
او هموا أنفسهم
انهم أمنوا من العذاب والفضيحة فضرر خداعهم راجع إليهم دون غيرهم ـ (وَما يَشْعُرُونَ