الصفحه ١٢٧ : لم يمنع مانع كما ان الغالب كون الربائب في الحجور
والله اعلم ـ قال البغوي روى سعيد بن جبير عن ابن عباس
الصفحه ٣٥٥ : وقد صنف فيه
مجلدات (وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ) تكلم الناس في المهد وكان يبرئ الأكمه
الصفحه ١١١ : كانُوا يَعْلَمُونَ) (١٠٣) ان ثواب
الله خير والكلام فيه كالكلام فيما سبق ـ اخرج ابن المنذر انه كان
الصفحه ٦ :
قال بعضهم فيها
الإظهار بلا خلاف وقال بعضهم بخلاف والإظهار أقوى (١) ـ هذا إذا كان المثلان فى
الصفحه ٤١٨ :
الحيوانات لانه معدول عن سنن القياس فان قيل ان كان الحيوان غير منضبط ولا يجوز
ثبوته في الذمة فلم جوزتم النكاح
الصفحه ٧ :
مفتوحة بعد ساكن
الا وهو حرف خطاب ولا ادغام فيه الا في مواضع وقعت بعد الف فمنها لا خلاف في
ادغامه
الصفحه ١١٦ : عام وان كان المورد خاصا (أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا
اسْمُهُ) ثانى مفعولى منع كما في قوله تعالى (وَما
الصفحه ٤٨ :
ـ قلت هذا الاختلاف الوارد في الأحاديث في مسافة البعد اما باختلاف اعتبار
السائرين ـ او المراد كثرة البعد
الصفحه ٦٨ :
فى بيوتهم ـ واخرج
الله كل ولد زنا في القبط من بنى إسرائيل إليهم وبالعكس والقى الموت على القبط
الصفحه ٢٦٤ :
بِالْإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ) وهذا مطلق والمطلق لا يحمل على المقيد عندنا والله اعلم (فِي الدُّنْيا) فلا
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم ان في الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مائة عام ـ وعن
عبادة بن الصامت نحوه وفيه ما بين كل درجتين
الصفحه ٢٠١ :
ونزول هذه الاية
في جواب السائل أقريب ربنا فنناجيه أم بعيد فنناديه ارشاد على الذكر الخفي دون
الجهر
الصفحه ٣٣١ :
عليه وسلم وحق جدى
على وقدمه في الإسلام فقالت سكينة أتخطبني وانا في العدة وأنت تؤخذ عنك فقال انما
الصفحه ٥٩ :
وانما جاء بان حرف
الشك لانه محتمل في نفسه غير واجب عقلا ـ امال الكسائي هداى ومثواى ـ ومحياى ـ حيث
الصفحه ٦٩ : ما لم
يقع بين ذوات الياء فى سورة اواخر ايها ياء او تلحقه زيادة نحو تدعى ـ وتبلى ـ فمن
اعتدى ومن