الصفحه ٣٦٣ :
والمعتبر فيها الإخلاص قال الله تعالى واعبدوا الله مخلصين له الدّين والإكراه
ينافى الابتلاء والإخلاص ـ فقيل
الصفحه ٣٦٦ : وإسحاق
بن بشير عن عبد الله بن سلام وابن عباس انه عزيز ـ وقال مجاهد هو كافر شك في البعث
نظرا الى نظمه مع
الصفحه ٤٤٧ :
وان شاء عذب ومن
ثم ترى في كثير من الأوقات عدم النصر على الكفار والخذلان ـ كيف والنصر متفرع على
الصفحه ٢ : السبع المثاني لانها سبع آيات بالاتفاق وتثنى في الصلاة وقيل أنزلت
مرتين ـ بمكة والمدينة ـ والأصح انها
الصفحه ٥٦ : يكن فيه وضع الوجه على الأرض انما كان انحناء فلما جاء
الإسلام أبطل ذلك بالسلام ـ قلت لعلهم انما أمروا
الصفحه ٧٢ : والبهجة
السرمدية ـ فلما أمرهم موسى بالقتل قالوا نصبر بامر الله ـ فجلسوا في الافنية
محتبين وقيل من حل حبوته
الصفحه ١٨٤ : القاتل ـ ومن
في (مِنْ أَخِيهِ) اما للابتداء والظرف لغو والمراد بالأخ ولى المقتول ـ واما
للتبعيض يعنى من
الصفحه ٣٤٦ :
ما من يوم يصبح
العباد فيه الا ملكان ينزلان من السماء فيقول أحدهما اللهم أعط منفقا خلفا ويقول
الصفحه ٣٧٥ :
وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ) (٢٦٢) لعله لم
يدخل الفاء فيه وقد تضمين المبتدأ معنى الشرط إيهاما بانهم اهل
الصفحه ٦٤ : وَاصْطَبِرْ عَلَيْها) ـ او هى بمعناها وللصلوة مدخلا فى دفع الهموم وإنجاح
الحوائج ـ روى احمد وابو داود وابن
الصفحه ٨٥ : ) ـ وقد مر الكلام في هذا الباب في ذكر عذاب القبر في تفسير
قوله تعالى (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
الصفحه ١٠١ :
بِالظَّالِمِينَ) (٩٥) تهديد لهم
وتنبيه على انهم ظالمون في دعواهم. (وَلَتَجِدَنَّهُمْ
أَحْرَصَ
الصفحه ١٢٣ : الله بعشرة أشياء هى الفطرة خمس في
الرأس قص الشارب والمضمضة والاستنشاق والسواك وفرق الرأس وخمس في البدن
الصفحه ٣٢٧ : ء وسنذكر ذلك في موضعه في سورة النساء في تفسير
قوله تعالى (وَأُمَّهاتُكُمُ
اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ) ان شا
الصفحه ٤٤٦ : البقرة قال أمين ـ ورد في
الصحيحين في حديث ابى هريرة الذي ذكرناه سابقا ان الله سبحانه قال نعم يعنى بعد ما