الصفحه ٢١٥ :
الذي صددتم فيه (وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ) والقصاص المساواة يعنى كل حرمة يجرى فيها القصاص والمساواة
الصفحه ٢٣ : النفع ـ قرا ورش بابدال الهمزة
الثانية الفا ـ وقالون وابن كثير وابو عمرو يسهّلون الثانية بين بين لكن
الصفحه ٢٥٢ : الواضحات الدالة على نبوة موسى عليهالسلام والآيات المحكمات في التورية الدالة على نبوة محمد
الصفحه ١٠٠ : إذا حضرهم الموت ولم يبق لهم
طمع في ازدياد الأعمال اشتاقوا الى لقاء ذى الجلال ـ عن عبادة ابن الصامت قال
الصفحه ١٩٥ :
كان يعارض النبي صلىاللهعليهوسلم في رمضان وانزل عليه فيحكم الله ما يشاء ويثبت ما يشاء
وينسيه ما
الصفحه ٣٧١ : احمد
والطبراني بسند صحيح عن ابن عباس وروى الطبراني عن انس والخطيب عن ابى هريرة بسند
حسن وليس فيه ذكر
الصفحه ٢٤ :
الراء فيه مكررا وعلى قوله القهّار حيث وقع ودار البوار لا غير ـ وامال ابن ذكوان
الى حمارك والحمار في
الصفحه ٧٦ : لَنا) مجزوم في جواب ادع (مِمَّا تُنْبِتُ
الْأَرْضُ) من للتبعيض وأسند الفعل الى الأرض مجازا اقامة للقابل
الصفحه ٧٩ : ـ والقصة
انه كان في بنى إسرائيل رجل غنىّ اسمه عاميل وله ابن عم فقير لا وارث له سواه فلما
طال له موته قتله
الصفحه ١٩٩ : باغي
الخيرا قبل ويا باغي الشرا قصر ولله عتقاء من النار وذلك فى كل ليلة ـ رواه
الترمذي وابن ماجة واحمد
الصفحه ٣٥٢ : وهدمت صوامع وبيع (١) ومسجد يذكر فيها اسم الله كثيرا وصدوا الناس عن الايمان
بالله وعبادته كذا قال ابن
الصفحه ٣٧٦ : قال الله تعالى انا اغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا
أشرك فيه معى غيرى تركته وشركه ـ وفي رواية فانا
الصفحه ٤٤٣ : البغوي ـ ذهب ابن عباس وعطاء واكثر المفسرين الى انه
تعالى أراد بهذه الاية حديث النفس الذي ذكره في قوله
الصفحه ٢١٦ :
نفسه بالغزو مات
على شعبة من النفاق ـ وقال بعضهم نزلت الاية في البخل وترك الانفاق فى سبيل الله
وهو
الصفحه ٤٤٤ :
شيئا مما وجب
علينا بالنسيان وهو ضد الذكر (أَوْ أَخْطَأْنا) فى إصابة العمل من قلة مبالاة ـ وهذه