الصفحه ٨٩ :
وزن ذرة من ايمان
ومن ثم قال ابن عباس والضحاك وابو العالية والربيع وجماعة هى الشرك الذي يموت عليه
الصفحه ١١٤ : . (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ) واخرج ابن ابى حاتم عن ابن عباس انها نزلت في حييّ وابى
ياسر بنى اخطب
الصفحه ١١٨ : او عطفا على يقول في جميع المواضع غير
ان الكسائي تابع ابن عامر في النحل ويس فنصب ـ وقرا ابن عامر فيكون
الصفحه ١٣١ :
الكعبة في الأرض
بحياله على قدره ومثاله ـ وقيل أول من بنى الكعبة آدم واندرس زمن الطوفان ثم أظهره
الصفحه ١٥٩ : الكتمان وغيره من المعاصي (وَأَصْلَحُوا) ما أفسدوا بالتدارك (وَبَيَّنُوا) ما في التورية (فَأُولئِكَ أَتُوبُ
الصفحه ٢١٤ :
الظَّالِمِينَ) (١٩٣) اى على
الذين بقوا على الشرك والحرب كذا قال ابن عباس في تأويل العدوان كما في قوله تعالى
الصفحه ٢٧ : شَياطِينِهِمْ) اى روسائهم قال ابن عباس ـ وهم خمسة نفر من اليهود كعب بن
اشرف بالمدينة ـ وابو بردة في بنى اسلم
الصفحه ٥٥ : المغفرة بعد العقاب بمصائب الدنيا او بعذاب في القبر او بعذاب فى النار او
بغير شىء من ذلك بالتوبة او بغير
الصفحه ١٢٩ :
ومتعلما ـ رواه ابن ماجة عن ابى هريرة والطبراني بسند صحيح في الأوسط ـ وفي الكبير
بسند صحيح عن ابى الدردا
الصفحه ١٧٩ :
بالخيار في القود
والصلح والصلح لا يكون الا برضاء القاتل والظاهر ان القاتل يرضاه لحقن دمه فترك
الصفحه ٤٢ : ان يعذبه
ـ أخرجه البيهقي في الزهد عن انس ـ وابن ابى الدنيا عن سلمان ـ وحديث ان الله حيى
كريم إذا رفع
الصفحه ١٠٣ : كلمهم ولقى
اليهود مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في ذلك الوقت فكلموه فنزل الاية ـ قرا ابن كثير جبريل
الصفحه ٨٣ :
الشخص (بِبَعْضِها) اى ببعض البقرة اىّ بعض كان وفيه اختصار تقديره فضرب فحيى
قال ابن عباس ـ ضربوه بالعظم
الصفحه ٩٤ : ولا يضركون بعضهم داخلا في كلا الفريقين إذ
العطف بالواو والله اعلم.
(وَقالُوا قُلُوبُنا
غُلْفٌ) جمع
الصفحه ١١٢ : أقيم غير ذلك الحكم مقامه كما في وصية الأقارب
نسخت بالميراث وعدة الوفاة بالحول نسخت الى اربعة أشهر وعشر