الصفحه ١٧٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم ضيفه ـ متفق عليه (وَالسَّائِلِينَ) عن أم
الصفحه ٣٧٥ : لذلك وان لم يفعلوا
فكيف بهم إذا فعلوا. (قَوْلٌ مَعْرُوفٌ) كلام حسن ورد جميل على السائل قال الكلبي دعا
الصفحه ٢٠٠ : قلت ولعل السائل هو
الاعرابى ـ واخرج ابن عساكر عن على قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا تعجزوا عن
الصفحه ١٩ : تراه فان لم تكن تراه فانه يراك ـ قال فاخبرنى
عن الساعة ـ قال ما المسئول عنها بأعلم من السائل ـ قال
الصفحه ٢٩ : ـ (فَلَمَّا) (١) (ذَهَبُوا بِهِ) ـ والجملة استيناف جواب سائل يقول ما بالهم شبّههم (٢) ـ بحال من استوقد فانطفت
الصفحه ٩٣ :
من شأنهم ـ ويحتمل
ان يكون استينافا والفاء للعطف على مقدر كانّ السائل يقول فما فعلوا بهم فاجاب
الصفحه ١٢٢ : وَالذَّاكِراتِ) ـ وعشر في المؤمنين وسال سائل (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ
هُمْ فِي صَلاتِهِمْ
الصفحه ١٢٣ :
لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ
الصفحه ١٢٩ : أجيب
بانه سبب لتقليل التمتع حيث يجعل نعماء الدنيا مقصورة على حظوظها العاجلة ويمنع
كونها وسائل لنيل
الصفحه ١٥١ : اعطى
السائلين وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله تعالى على خلقه ـ رواه الترمذي
والدارمي من حديث
الصفحه ٢٠١ :
ونزول هذه الاية
في جواب السائل أقريب ربنا فنناجيه أم بعيد فنناديه ارشاد على الذكر الخفي دون
الجهر
الصفحه ٢١٠ : الحكيم تنبيها بان اللائق بحال السائل ان يسئل بالفائدة دون العلة
إذ لا فائدة في ذلك السّؤال إذ حينئذ يلزمه
الصفحه ٢٥٦ : وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ) بيّن المصرف بالعبارة وجواب السائل بالاشارة بتعميم ما
أنفقتم من خير بناء على ان
الصفحه ٢٥٧ : على ما يليق بحال السائل ـ او يقال ان الصلاة والزكوة
المفروضتين مرادة بلفظ الايمان في حديث ابى هريرة
الصفحه ٢٧٧ : (١) عن ابن عباس ان السائل ثابت بن الدحداح ـ واخرج ابن جرير
عن السدى نحوه فانزل الله تعالى