الصفحه ١٦ : دركه بنوع من المعية
الذاتية او الصفاتية الغير المتكيفة ـ هيهات هيهات عن فهم العوام بل الخواص مع
دركهم
الصفحه ١٧٣ : الجنة لاجل الجزاء دون الملائكة نعم
خواص البشر يعنى الأنبياء والرسل منهم أفضل من جميع الملائكة لاجل
الصفحه ٥٤ : الملائكة من الطاعة (وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) يعنى ما كتم إبليس من المعصية وفي الاية دليل على ان خواص
الصفحه ٤٣٧ : مختفية على الخواص
ومن ثم لم يذكر هاهنا العرش والكرسي مع انهما ليسا في السموات والأرض والله اعلم ـ
(وَإِنْ
الصفحه ١٩٤ : (الَّذِي أُنْزِلَ
فِيهِ الْقُرْآنُ) سمى القران قرانا لانه تجمع السور والاى والحروف وجمع فيه
القصص والأمر
الصفحه ٤ : وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) قال هى أم القران وقال بسم الله الرّحمن الرّحيم الاية
السابعة قراها علىّ ابن عباس كما
الصفحه ١٢ : ـ أعظم سورة في القران الحمد لله رب العلمين ـ رواه البخاري
والبيهقي والحاكم من حديث انس ـ أفضل القران
الصفحه ١٥ : (كهيعص) معناه من يجير ولا يجار عليه ـ وقيل انها اسماء القران
أخرجه عبد الرزاق عن قتادة قالوا ولذلك اخبر
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم وحقيّة القران المشتمل على جميع الايمائيات فقال. (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ) شك (مِمَّا نَزَّلْنا
الصفحه ١٥١ : الكلام بعد القران وهى من القران رواه
احمد وفي الحديث القدسي من شغله القران عن ذكرى ومسئلتى أعطيته أفضل ما
الصفحه ٢٥٠ : العرش لهم قرون ككعوب القناما بين
أقدام أحدهم كذا وكذا ـ ومن اخمص قدمه الى كعبه مسيرة خمسمائة عام ومن
الصفحه ٣ : ليست من الفاتحة ولا من غيرها من السور والافتتاح
بها للتيمن فقيل وليست من القران ـ والحق انها من القران
الصفحه ١٩٥ : رمضان وانزل زبور داود في ثمان عشر ليلة من رمضان وانزل
القران على محمد صلىاللهعليهوسلم في الاربعة
الصفحه ٣٦٢ : الكرب أعانه الله عن
ابن عمران عمر بن الخطاب خرج ذات يوم الى الناس فقال أيكم يخبر لى بأعظم اية في
القران
الصفحه ٣٧٦ : جرىء فقد قيل ثم امر به فسحب على وجهه حتى
القى في النار ورجل تعلم العلم وعلمه وقرا القران فاتى به فعرفه