الصفحه ٣٤ : ) حذر الموت ـ وهو القول بما لا يساعده آراؤهم ولا يوافق
مذهبهم حيث يزعمونه موتا وجعلوا القران تابعا
الصفحه ٣٥ : كيف يتصور حمل هذا المثل على
اهل الأهواء ولم يكونوا في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم ـ قلت خطابات القران
الصفحه ٤٣ : بالفسق في القران غالبا ـ ثانيها انهماك الكبائر ـ ثالثها
ارتكاب الكبيرة او الإصرار على الصغيرة مستقبحا
الصفحه ٦١ : ) يعنى القران عطف تفسيرى على أوفوا او تخصيص بعد التعميم
فان الايمان هو العمدة في الوفاء بالعهود
الصفحه ٦٢ : مكة فيه ـ او المراد ولا تكونوا أول كافر من اهل
الكتاب او أول من كفر بما معه فان الكفر بالقران كفر بما
الصفحه ٧٣ : بلا مشقة في الدنيا ولا حساب في الاخرة ـ.
(وَإِذْ قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ) قال ابن عباس
الصفحه ٧٤ : ) اى بابا من أبواب القرية وكان لها سبعة أبواب (سُجَّداً) اى خضعا منحنين قال وهب اى إذا دخلتموه فاسجدوا
الصفحه ٩٦ : وَراءَ ذلِكَ) اى سواه (وَهُوَ الْحَقُ) الضمير لما وراءه يعنى القران والإنجيل (مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ
الصفحه ٩٨ : اضاعة الدم وامارة
الصبيان وكثرة الشرط وامارة السفهاء وبيع الحكم ونشوء يتخذ القران مزامير ـ واخرج
ابن عبد
الصفحه ١٠٣ : الجيم والراء من غير همز جبريل (فَإِنَّهُ) يعنى جبرئيل (نَزَّلَهُ) يعنى القران ـ والإضمار من غير ذكر
الصفحه ١٢٠ : المراد بالحق القران قال الله
تعالى (بَلْ كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ)(بَشِيراً) لاهل الطاعة
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم وان لم يسبق ذكره لدلالة الكلام عليه وقيل للعلم او القران
او تحويل القبلة والاول اظهر بقرينة قوله
الصفحه ١٦١ : القران المعرف باللام اختلف
القراء في جمعها وافرادها الا في الذاريات الرّيح العقيم فانهم اتفقوا على
الصفحه ١٦٧ : في التورية ينتظرون محمدا صلىاللهعليهوسلم والقران وهؤلاء يدّعون اتباع التورية بعد ما نسخت ويخالفون
الصفحه ١٧٢ : التورية والقران وغيرهما (بِالْحَقِ) فاختلفوا ـ وقيل معناه ذلك الاجتراء من اليهود على الله
وصبرهم على النار