الصفحه ٧١ : هو الطاعة ويكون بالقلب واللسان والجوارح قال الحسن ـ شكر النعمة ذكرها
ـ وقال سيد الطائفة جنيد شكر
الصفحه ٧٦ : كانوا مياسير كانهم فقراء بلباس الذلة وقيل هى فقر القلب والحرص على المال (وَباؤُ) رجعوا ولا يستعمل الا في
الصفحه ٨٢ : ) إليها (٢) ـ اى تعجبهم والسرور لذة في القلب عند حصول نفع او توقعه. (قالُوا ادْعُ لَنا رَبَّكَ يُبَيِّنْ
الصفحه ٨٤ : الخير في الحجارة
دون القلب القاسي فقال (وَإِنَّ مِنَ
الْحِجارَةِ لَما يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ
الصفحه ٨٨ : كالمحاط بها لا
يخلوا عنها شىء من جوانبه ـ فهذا لا يصدق الا على الكفار لا على من في قلبه
الصفحه ٩٨ : بد ان يعلم ان المنهي عنه انما هو التمني للموت
باللسان والسؤال به دون التمني بالقلب والرغبة اليه فان
الصفحه ١٠٨ : وقعت الشهوة في قلبه استقال ربه وسأل ان يرفعه الى السماء
فاقاله فسجد أربعين سنة ولم يزل بعد مطاطيا رأسه
الصفحه ١٣٣ : ضد الفساد وذلك بالمعاصي القلبية او القالبية فكمال الصلاح بالعصمة
ودون ذلك بدون ذلك والمراد هاهنا
الصفحه ١٤١ : قدم القبلة وجعل أول المفعولين للاهتمام به او هو من باب القلب (إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الصفحه ١٥٠ : الذاكرين او في خلإ من الناس يفيد للقلب
والنفس صلاحية تلك الانعكاس من مشكوة صدر النبي صلىاللهعليهوسلم بلا
الصفحه ١٦٢ :
ميل القلب كذا قال
الزجاج او المعنى يحبون الهتهم كحب المؤمنين الله تعالى (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦٤ : حَسَراتٍ) ندامات (عَلَيْهِمْ) حسرات ثالث مفاعيل يرى ان كان من روية القلب والا فحال ما
تركوا من الحسنات
الصفحه ١٧٥ : راجع الى المصدر يعنى تعطى المال على حب
الإعطاء بسخاوة القلب وشرح الصدر (ذَوِي الْقُرْبى) القربى مصدر
الصفحه ٢٤٥ : إياه
ـ او الباء للسببية والمعنى أخذته العزة من أجل الإثم الذي في قلبه وهو الكفر (فَحَسْبُهُ) كفته جزا
الصفحه ٢٥٠ : في بعض مخلوقاته وظهورات لا كيف لها كما ذكرنا في القلب المؤمن
والكعبة الحسناء والعرش العظيم وعامتها