الصفحه ٥٧ :
عليٍّ عليهالسلامفي من عُهِدَ إليهم بجمع القرآن وكتابته ، لا في عهد أبي
بكر ولا في عهد عثمان
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام ـ وكما قلنا ـ كان الحريّ بجمع القرآن ؛ لأنّه كاتب
الوحي ووصيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٧٢ : ء الدعوة ثمّ من بعدها؟ ولماذا هذا الإصرار من قبل الشيخين
وعثمان على الأخذ بقراءته وترك قراءة كبار الصحابة
الصفحه ٩٦ : ، فأخذ بقراءتها وتصحيحها على الشيخ الإمام قطب الدين
سعيد بن هبة الله الراوندي(٥٧٣هـ) شارح النهج المطبوع
الصفحه ١١٤ : القرن الخامس أو
السادس الهجري ، سقطت منها أوراقها الأخيرة فأُكملت فيما بعد فذهب تاريخها ، وعلى
الورقة
الصفحه ١٢٧ : أعلام القرن السادس) ، وأبو جعفر محمّد بن علي بن شهر
آشوب المازندراني ، وأبو الفضل محمّد بن الحسن
الصفحه ١٤١ :
__________________
جمادى الأُولى من شهور سنة ستّ وأربعين وخمسمائة بقاسان ، ولله الحمد
وصلواته على محمّد وآله».
(١) روى
الصفحه ١٦٥ :
«فرغتُ من قراءته على مولاي وسيّدي الإمام الكبير ،
العالم النحرير ، زين الدين
الصفحه ١٦٦ :
نسخة والده ـ السيّد الراوندي وشرح القطب الراوندي على نسخته ، فقال في هذا
الصدد ما هذا نصّه
الصفحه ١٧٣ :
الأُصوليّة والفروعيّة والتفاسير والأخبار والتواريخ
وغير ذلك على ما اشتمل عليه
الصفحه ٢٧٠ :
عَلَى
رَسُولِهِ مِنْ أهْلِ الْقُرَى فَلِلهِ وَلِلرَّسُوْلِ وَلِذِي الْقُرْبَى
وَالْيَتَامَى
الصفحه ٢٧٣ : الحصون فتحت عنوة عدا (الوطيح والسلالم والكتيبة)
فإنّها فتحت صلحاً بعد أن حاصرهم رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٣٦٧ :
وانتشاره وحتّى يومنا هذا ، بناء على أنّ ضرره يَسيرٌ وغير معتد به ، وأنّه لا
يرقى إلى قتل النفس أو يؤدّي إلى
الصفحه ٣٨٨ : عام ٩١٢هـ ـ ١٤٩٢م شاهدوا سكّان هذه البلاد من الهنود الحمر يدخّنون
التبغ على شكل لفائف من أوراقه يشعلون
الصفحه ١٧ :
قدّم ما تأخّر إنزاله ، وأخّر بعض ما تقدّم نزوله على ما قد وقف عليه
الرّسول من ذلك»(١).
وقد يكون