الصفحه ١٨١ :
نقلت بالمدينة ... عام سبعين وسبعمائة : «سمعت نهج البلاغة على الشيخ
مجد الدين
الصفحه ١٨٣ :
السادس : أبو علي عبد الجبّار بن الحسين بن أبي القاسم الحاجّ الفراهاني.
لعلّه هو الشيخ
القاضي
الصفحه ٢٣٥ :
الشروح والتعاليق :
هي شروح
وتعاليق السيّد الراوندي ، إذ كتبت على هوامش هذه المخطوطة أو ما بين
الصفحه ٢٤٥ :
وثانياً وقّع نازويه بعد الزيادات مباشرة : «بلغت القراءة على
المولى السيّد الإمام ضياء الدين تاج
الصفحه ٢٦٥ :
الأوقاف النبوية
تعرّض كثير من
المؤرّخين والمحدّثين للكلام عن موقوفات رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٢٦٩ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) السبعة التي وقف
من أموال مخيريق ..... ثمّ دعا لنا بتمر ، فأتي به
الصفحه ٢٧٢ : تخميسها لايمكن أن تصحّ ، لأنّ
الثابت أنّها لم تفتح عنوة ، وأنّها ممّا أفاءه الله على رسوله ، والفي
الصفحه ٣٧٤ : بالاتّفاق(٤) ، وليس ذلك أيضاً موضوعنا(٥) على الإطلاق ، بل ما وقع منه على نحو التعوّد عليه ، من
غير ضرورة
الصفحه ٤١٥ : الرسالة عليهمالسلام والتي جاء
بها على شكل سؤال وجواب بين المتحاورين ، ليكون الحوار أكثر منطقية وأوقع في
الصفحه ٤٢٢ :
جامعات الدول
الإسلامية ، وقد وقّف هذا المركز دورته التي انعقدت سنة ١٩٦٨م على دراسة
الصفحه ١٦ : المحفوظ على التّرتيب الّذي هو في
مصاحفنا ، أنزله الله تعالى جُملةً واحدة ً في شهر رمضان ليلة القدر إلى
الصفحه ١٩ :
وإنّ عدم بيانها لعثمان ولا لغيره من الصحابة وسكوته (صلى الله عليه وآله)
عن البيان جعل الأمر يلتبس
الصفحه ٢٢ : الله
عليه وآله) وجبريل عليهالسلام في ترتيب القرآن.
كما أنّ هناك
روايات اُخرى استدلّ بها على
الصفحه ٢٤ :
فهي كلّها قرآن.
لكن أمر الصلاة
يختلف ، فالذي يجب على الجميع هو القراءة في الصلاة طبقاً لما نزل
الصفحه ٤٢ :
أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان يتحرّى ذلك المكان ، وكان بين المنبر
والقبلة قدر مَمَرِّ الشاة