الصفحه ٢٥ : الآيات في السور بدعوى : أنّ المقدّم من النصوص لا
يصلح أن يكون دليلاً ، وأقصى ما فيها دلالتها على تلك
الصفحه ٣٢ :
كاملا ولا تخرج من بيت زوجها وكان ميراثها هو الإنفاق عليها ذلك الحول
فقطوالآية نزلت بهذا الشأن هي
الصفحه ٣٣ : تشكّل حكومة إسلامية كبرى»(١).
والكلام عن هذا
الموضوع طويل قد نعود إليه لاحقاً. وعليه فالنظم البديع
الصفحه ٥٠ :
القرآن على عهد رسول الله : أُبيّ بن كعب وعبدالله بن مسعود ومعاذ بن جبل وسالم
مولى حذيفة»(١) ، هو جمعهم في
الصفحه ٦١ :
تضعيف أخبار جمع الإمام عليّ عليهالسلام للمصحف ، حقيقة أم وهم؟ :
أجل إنّهم لم
يكتفوا بهذا ، بل
الصفحه ٦٤ : من
كلّ ذلك أَنَّك تَراهُمْ ينسبون إلى الإمام عليّ عليهالسلام أقوالاً يكذّبها الواقع التاريخي ومجريات
الصفحه ٦٦ : يكون كفراً.
قلنا : فماترى؟
قال : نرى أن
يجمع الناس على مصحف واحد ، فلا تكون فرقة ولا يكون اختلاف
الصفحه ٦٨ : يقولون؟.
فلو كان عثمان
من جامعي الذكر الحكيم على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما قيل فلماذا
يعيد
الصفحه ٧٣ : ءة أمثال هؤلاء
الصحابة وفي المقابل ترى ترجيح قراءة أمثال زيد عليهم؟!.
وقد يكون في
تأكيد ابن مسعود على
الصفحه ٧٤ :
فقال : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان من المهاجرين ، وإنّما
الإمام يكون من المهاجرين ونحن
الصفحه ٨٣ :
لمقابلة النسخة مع ابن فندق :
وقع في آخر
كتاب الخطب وأوامره عليهالسلام ، (الورقة : ٦٤ب) على اليسار من
الصفحه ٨٤ :
الصفحة على اليسار قبل نصّ المقابلة مع نسخة السيّد الراوندي :
«فرغنا من مقابلته
الصفحه ١٠٠ : الرضويّة ـ على صاحبها آلاف التحيّة والسلام بمشهد المقدّسة ، وطبع
محقّقاً عليها بحمد الله تعالى(١).
قيمة
الصفحه ١٠٩ : :
«قرأته [يعني كتاب ديوان الأدب] على أبي السري محمّد
بن إبراهيم الأصبهاني بأصبهان ، ثمّ عرضتُه على القاضي
الصفحه ١١٥ :
وثمانين وأربعمائة حامداً لله عزّ اسمه ومصلّياً على
نبيّه محمّد وعترته الطاهرة