الصفحه ٣٣٥ :
ولم يرد
للفارابي من الشعر سوى أبيات شكّ ابن خلّكان في صحّة نسبتها إليه في ترجمته ونسبها
لغيره
الصفحه ٣٣٧ : توفّي
سنة (٥٩٥هـ) وهي السنة التي بدأ ابن الساعي فيها حوادث كتابه».
أقول : والبيت
المذكور أوّل الكتاب
الصفحه ٤١١ :
٩ ـ تحف العقول : ابن شعبة الحرّاني ، تصحيح وتعليق : علي أكبر الغفاري
، الطبعة الثانية/ ١٤٠٤
الصفحه ٤٢٠ : في : تاريخ
حرم أئمّة البقيع عليهمالسلام ، بيت
الأحزان ، حرم إبراهيم ابن النبيّ ، مرقد عثمان بن مضعون
الصفحه ٤٢ :
٥ ـ ويؤيّده ما
رواه مسلم ، عن ابن الأكوع : «أنّه كان يتحرّى موضع مكان المصحف يُسبِّح فيه ، وذكر
الصفحه ٤٦ :
وقال صاحب المرقاة بعد أن أورد الحديث : «أي يؤلّفون ما ينزل من الآيات
المفرَّقة ويجمعونها في سورها
الصفحه ٥٢ :
التركيب فقال سبحانه (وَإِذَا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى
الصفحه ٥٨ : آنذاك.
ومن الطبيعي أن
تكون القراءة الصحيحة هي المكتوبة والموجودة في بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٤٩ : ».
وأيضاً له
إجازة قراءة أُخرى لرواية نهج
البلاغة عن الشيخ
محمّد ابن أبي نصر القمّي ، ذكرتُ نصّها في الرقم
الصفحه ١٦٦ :
نسخة والده ـ السيّد الراوندي وشرح القطب الراوندي على نسخته ، فقال في هذا
الصدد ما هذا نصّه
الصفحه ٢٣٢ :
اليسار : «عبده بهاء الدين طبيب ١٠٦٤».
٥ ـ خلفه ختم بيضوي ، مكتوب فيه : «إنّي لكم رسول مبين
١١٠٠
الصفحه ٢٥٩ : :
الرأي
الأوّل : إنّ الوقف ـ كمصطلح شرعيٍّ ـ في مفهومه وحقيقته شأن لم
يسبق إليه أحد من الأمم قبل الإسلام
الصفحه ٣٧٣ : نصح المؤمن لأخيه (١) ، على إظهار ما فيه ، وإشاعة شناعته ومساويه ، وبعثني
داعي الحقّ إلى استفراغ الطاقة
الصفحه ١٣ :
نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنزِيلا) (٣) ، ونظائرها كثير في القرآن المجيد.
٢ ـ الترتيب :
اختلف
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره