الصفحه ٢٢١ : ، وذكرنا في ما سبق احتمال أنّ نسخة الأصل هي نسخة ابن فندق البيهقي.
* (وبخطّ
الرضي) و (بخطّ السيّد على
الصفحه ٣٧٧ :
كراهة ما نحن فيه.
كما أنّه يدّعي
المحرّمون قيام الدليل على حرمته(١) ، لا أنّ مجرّد فَقدُ الدليل
الصفحه ٨١ : ابن العبّاس نازويه القمّي.
٢ ـ ابتدأ
باستنساخها من أوائل شهر رجب وفرغ منها في يوم الأربعاء غرّة شهر
الصفحه ١٣٤ :
__________________
(١) ترجمه منتجب ابن بابويه في الفهرست : ٩١/٣٠٦ ، والحرّ العاملي في أمل
الآمل ٢/٢٠٣/٦١٤ ، والآقا بزرك
الصفحه ١٥٠ : عن البريدي :
قال عنه منتجب
الدين ابن بابويه : القاضي أشرف الدين صاعد بنمحمّد بن صاعد البريدي الآبي
الصفحه ٢٠٣ : الناسخ ابن نازويه القمّي ، يدلّ على قراءته هذه
النسخة على الشيخ الإمام قطب الدين الراوندي في سنة ٥٦٨هـ
الصفحه ٢٢٧ : الراوندي ، ونصوص بعض البلاغات لنازويه القمّي في قراءته على
القطب الراوندي ومقابلته مع ابن فندق البيهقي
الصفحه ١٦ : به حكمة الله فيما فيه صالح
العباد ويسر الدين.
ونقل أبو شامة
عن أبي بكر ابن الطَّيِّب ما يشير إلى
الصفحه ١٦٧ : سبق في
الرقم الثاني.
وقد
ذكر لنا ابن
باباجان الشيرازي ـ أحد العلماء الكتّاب شيئاً عن هذه النسخة
الصفحه ١٧١ : بـ : حدائق الحقائق في شرح
نهج البلاغة ، عرضه على أستاذه ابن حمزة الطوسي هذا ، فاستحسنه وكتب له تقريظاً
الصفحه ٣١٤ :
علي اليعقوبي ، فهو ابن بجدتها وفارس حلبتها وعرابة رايتها(١) ، وفي كتابه هذا قدأتحف المكتبة
الصفحه ٣٣١ :
والعجب من ابن
الفوطي كيف وقع في مثل هذا الخطأ مع التحريف الوارد في البيت الثاني ، فإن البيتين
للشريف
الصفحه ٣٣٣ :
نقل قول ابن الفوطي ومرَّ به مرَّ الكرام ولم يعلِّق على خطأه بأدنى إشارة.
ـ ٤ ـ
وفي المجلّد
الصفحه ٢٥ :
في ترتيب مصحفه المفسّر ولا يستشيره في ترتيب مصحفيه؟
بل هناك بعض
المُحدّثين من شكّك في توقيفية
الصفحه ٦٧ : للنّاس بأنّ الخلفاء الثلاثة هم الذين جمعوا القرآن دون أمير المؤمنين عليّ
ابن أبي طالب عليهالسلام