الصفحه ٢٣٩ :
السيّد الراوندي.
وأمّا قصّ حواشي أوراقها ، فإنّه كان أقدم من ترميم
لصق
الصفحه ٢٤٣ : للسيّد الرضي رحمهالله من سنة ٤٠٠ هجرية (سنة إتمام تأليف نهج البلاغة) إلى سنة ٤٠٦ هجرية (سنة وفاة السيّد
الصفحه ٣٥٩ : السياسية ، وغيرها.
وحيث أحلنا
الرجوع إلى الكتب للتفصيل والتوسّع في سيرة حياته لابدّ أن نذكر قبساً منها
الصفحه ٤٢٨ :
اعتنت بها
مجامع وكتب الحديث الشيعية مجتنبين في ذلك تقطيع الأحاديث ، كما اجتنبت فيها
الصفحه ٧٠ :
القرآن وتدوينه بزيد بن ثابت وابنه خارجة؟!.
بل ماذا يعني
وجود كَتَبَة لرسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٧٤ : عمر استخلف زيداً ، وكتب إليه
من الشام : إلى زيد بن ثابت ، من عمر(٥).
وفي تاريخ المدينة عن نافع
الصفحه ٨٢ : إليها ؛ وذلك في ربيع الأوّل من سنة ٥٧١ هجريّة بمدينة قاسان.
٦ ـ ابتدأ
بقراءتها على السيّد أبي الرضا
الصفحه ١١٥ : :
«كتب الأُستاذ الإمام أبو يوسف يعقوب آخر نسخته من هذا
الكتاب بخطّه وهو من قيله :
نهج
البلاغة
الصفحه ١٣٢ : الفراهاني ؛ فإنّه كتب نسخة من نهج البلاغة في سنة ٥٥٣هـ بحضور السيّد
الراوندي في قرية جوسقان من قرى راوند عن
الصفحه ١٣٩ : في سنة ٤٤٩هـ ، فهاجر الشيخ إلى النجف الأشرف وأسّس
جامعة النجف ؛ وله كتب كثيرة منها كتابي (تهذيب
الصفحه ١٤٨ : ، عن الشيخ أبي عبد الله جعفر بن محمّد الدوريستي ، عن الرضي ـ رضي الله
عنه ؛ وكتبه علي بن فضل الله بن
الصفحه ١٦٢ : نسخة نفيسة في غاية الأهمّيّة من كتاب بصائر الدرجات لمحمّد بن الحسن الصفّار (٢٩٠هـ) ، كتبها علي ابن
الصفحه ٢١١ : ءة مهذّبةً ؛ وكتب محمّد
بن أبي الرضا».
ثم قوبلت
النسخة في النجف الأشرف بنسخة صحيحة من نهج البلاغة
الصفحه ٣٢٤ :
وأنا في زورة له أبياتاً منسوبة لمن كنت قد عنيت بترجمتهم وقد وجدتها في
بعض الكتب ، فإذا به يصحّح
الصفحه ٣٤٩ :
لها أرجل
يسعى بها رجلان
وما كنت من
فرسانها غير أنّها
وفت لي لمّا
خانت