الصفحه ٤٩ :
المصحف وأنت غير طاهر»(١).
١٨ ـ وعن أنس
مرفوعاً : «سبعٌ يجري للعبد أَجْرُهُنَّ من بعد موته وهو
الصفحه ٥٣ : وآله) لم يترك جمع كتاب ربّه بل كان أحرص عليه من غيره ، فإنّه
(صلى الله عليه وآله) مضافاً إلى جمعه في
الصفحه ٣١٦ :
الكثير من رجال العلم والأدب ، ويجمع أخبارهم وآثارهم العلمية والأدبية ، وأغلبها
مكتوب بخطوطهم
الصفحه ٣٢٠ : به عدد من العلماء والأدباء ، وصادف أن حضر الحفل
(وفد مصريّ) من شخصيّات مرموقة في عالمي العلم والأدب
الصفحه ٣٤٣ : والمكلاّ واليمن
وتخرّج عليه كثير من معلّمي المدارس بحضر موت واستقرّ في عدن مديراً لمدرسة فيها
فأدركته
الصفحه ٣٤٥ : المشهور فينتزعه ويجعله طليعة قصيدة من غرر قصائده ، كما يبعد
أن يكون من قبيل توارد الخاطر ، ومن راجع
الصفحه ٣٧٣ :
الكمال والمتخلّقين ، مَنْ يجتنب ما هو أقلّ ضرراً وفساداً ، ويترك من
العادات ما هو أشدّ منه ألفة
الصفحه ٣٧٤ :
المقدِّمة :
اعلم أنّ موضوع
المسألة هو شرب الدخان من أيّ شيء كان ، لا خصوص فرد منه أو مصداق
الصفحه ٣٨٣ :
الداماد(١) قدسسره ، ولأكثرهم رسائل في هذا المضمار(٢) ، كما يظهر من الروضات والأنوار(٣).
وحكي
الصفحه ٤٠٩ :
حال مجاري الأرواح والرطوبات التي أضيق منها كثيراً ، ومن له أدنى معرفة في
هذا الفنّ يظهر له
الصفحه ١٣ :
جِئْنَاكَ
بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً) (١) ، وقال تعالى : (وَلاَتَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ مِن
الصفحه ١٤ :
وما رواه مسلم
عن أبي الدرداء مرفوعاً : «من حفظ عشر آيات من أوّل سورة الكهف عصم من الدجّال
الصفحه ١٨ : نزل عليه الشيء دعا بعض من كان يكتب ، فيقول : ضعوا هؤلاء الآيات في السورة
التي يذكر فيها كذا وكذا
الصفحه ٣١ : من خارج.
من ذلك ما نجده
في سُورة الممتحنة؛ تبتدئ هذه السُّورة بآيات (١ ـ ٩)نزلت في العام الثّامن
الصفحه ٣٥ :
فيها فائدة عظيمة أخرى ، وهي تعيين أماكن الآيات من كلّ سورة في قرآن
التلاوة بعد نزولها منجّماً في