الصفحه ٣٨٤ :
كما سيأتي(١) (٢) ، وعن غيرهم أيضا.
وقد أفتى جماعة
من الشافعية على ما حكى عنهم بعضهم بحرمة شرب
الصفحه ٣٧٩ : كلّها حرام ، أو بعضها حلال وبعضها حرام؟ فقال عليهالسلام : قد يكون في هؤلاء الأجناس الأربعة حلال من جهة
الصفحه ١٠٠ :
السادس) وهو أوّل شارح لكتاب النهج ، ونقل عنه في أكثر من سبعين مورداً ، وجعله جزأين ، فرغ
من
الصفحه ٥٧ :
عليٍّ عليهالسلامفي من عُهِدَ إليهم بجمع القرآن وكتابته ، لا في عهد أبي
بكر ولا في عهد عثمان
الصفحه ٩٤ : نسخة مضبوطة من هذا التراث
الغالي ـ كتاب نهج
البلاغة إلى جنزة ، وهي
معرّبة من غَزْنَة(١) من نواحي خراسان
الصفحه ١٩ :
وإنّ عدم بيانها لعثمان ولا لغيره من الصحابة وسكوته (صلى الله عليه وآله)
عن البيان جعل الأمر يلتبس
الصفحه ٢٨٥ :
عليٍّ ، فإن وجد فيهم من يرضى بهداه وإسلامه وأمانته فإنّه يجعله إليه إن شاء
، وإن لم ير فيهم بعض
الصفحه ٢٩٥ : وشربها من الماء ، وكلّ حقّ هو لها في
مرفع أو مظهر أو عرض أو طول أو مرفق أو سانحة أو أسقية أو متشعّب أو
الصفحه ٣٦٧ :
بل حتّى الضرر
من شرب الدخان ناقش الكثير في ثبوت حرمته ، وهو مبنى مشهور الفقهاء من بداية شيوعه
الصفحه ٤٠٠ :
تعالى
: (وَكُلُوا
وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا) (١) ونحوها :
وهذا من الوهن
والركاكة بحيث يستقبح
الصفحه ٦٥ : به الظنّ لقلنا :
إنّ هدف الإمام عليهالسلام كان رفع الاختلاف من بين المسلمين ، وهو منتهى هَمِّ
الإمام
الصفحه ٧٨ : البصيربمرصد ؛ حاولت أن أنتخب
بعين الدقّة نسخةً نفيسةً من كتاب النهج ، فصادفتُ هذه النسخة الكريمة العتيقة
الصفحه ٣٤١ :
أفوّق نبل
القوس بيني وبينه
فيؤلمني من
نزعها وبها عرضي
وأرجع
الصفحه ٣٨٨ : عام ٩١٢هـ ـ ١٤٩٢م شاهدوا سكّان هذه البلاد من الهنود الحمر يدخّنون
التبغ على شكل لفائف من أوراقه يشعلون
الصفحه ٣٩ :
السور المجاز قراءتها في الصلاة ، والتي تجاوزت النسخ وأمضيت من قبل جبريل عليهالسلام وثبتت