الصفحه ٣٠٢ :
جنينها
المحسن(٥).
وبناءً
على ما تقدّم
هناك سائل
يسأل : هل كان فعل
الخليفة
الأوّل
والثاني
يتناسب مع
الصفحه ٣٠٥ :
للشيخ يوسف
البحراني الذي
اعتمد بدوره
حسبما ذكره
على كتاب شرح
نهج البلاغة
لأبن أبي
الحديد مع
العلم أنّ
الصفحه ٣٠٦ :
إلى ذلك
علّقنا على
بعض الأمور
التي قد لا
نتّفق فيها مع
المؤلّف ،
وكذلك
شاركناه في بعض
آرائه ووضعنا
الصفحه ٣١٨ :
لا يألو جهداً
في طلب العلم
ليله ونهاره
ويجعل الجدّ
والسّعي في
ذلك دثاره
وشعاره مع
المحافظة على
تقوى
الصفحه ٣٢٢ :
لأوثانها ،
عكفاً على
نيرانها ،
منكرة لله مع
عرفانها ،
فأنار الله
بأبي ظلمها ،
وفرّج عن
القلوب بهمها
، وجلا
الصفحه ٣٥٥ :
خلائق
مربوبون
وعباد داخرون»(١)
وقد ذكرها
الشريف الرضي
في نهج
البلاغة
مع اختلاف
بينهما(٢).
(إلاّ
الصفحه ٣٥٦ : على
ظاهر هذا
الحديث إشكال
وحاصله : إنّ
الخفاء لا
يكون إلاّ مع
وجود واحد
يخفى عليه
الشيء حتّى
يتّصف ذلك
الصفحه ٣٧٠ : المعاد
وحسم وقوع
النسيان فيه
مع انقراض
القرن الذي
يلي النبيّ
ومن بعده ،
فواجب إذن أن
يأتيهم بكتاب
من عند
الصفحه ٣٨٠ : خاشعاً
متذلّلاً
راغباً
طالباً
للزيادة في
الدين والدنيا
مع ما فيه من
الانزجار(١)
والمداومة
على ذكر الله
الصفحه ٣٨٣ :
ليكون العبد
ذليلاً
مسكيناً
مأجوراً
محتسباً
صابراً ،
ويكون ذلك
دليلاً له على
شدائد الآخرة
، مع ما فيه من
الصفحه ٣٨٦ :
المبتدعون
ونقص منه الملحدون
وشبّهوا ذلك
على المسلمين
، لأنّا قد
وجدنا الخلق
منقوصين غير
كاملين
محتاجين مع
الصفحه ٣٩٨ : فكأنّه
قد قتله
وصيّره إلى
الفقر
والفاقة ، مع
ما خوّف الله
تعالى وجعل من
العقوبة في
قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٩٩ : .
(٥)
عقاب الأعمال
(المطبوع مع
ثواب الأعمال)
: ٢٣٣ ـ ٢٣٤ ، تفسير
العيّاشي ١/٢٢٣ ،
بحار الأنوار
٧٢/٨ ، مستدرك
الصفحه ٤٠١ :
إلاّ بهما ،
ولا يدور إلاّ
عليهما ، مع
ترتيب الأمور
مراتبها
وإنزالها
منازلها
الصفحه ٤٢٥ : ـ
بمعنى : قدر(٢)
، ونسبت إلى
أهل الحجاز
خاصّة ،
وتستعمل مع
(ما) ، قال
الفيومي في
مصباحه : ريثما
فعل كذا أي