الصفحه ٢١٩ : ء في
الجهات
الأربع : غلوة
في الحزنة
وغلوتين في
السهلة ولو
بوكيله ،
وشراؤه وإن
زاد عن ثمن
المثل مع
الصفحه ٢٢٠ :
والفصاحة ،
وترتيب
الأفكار فيها
ترتيب علمي
منسجم مع
تسلسل
الأفكار
الفقهية.
وبالإجمال
: فإنّ منهج
الرسائل
الصفحه ٢٢٨ :
حدّاً لا يرون
أنفسهم شيئاً
قابلاً للذكر
والإشارة ولا
يحسبون
تصانيفهم مع
كونها جيّدة
قيّمة كتاباً
لائقاً
الصفحه ٣٥٤ : منه
إلى تكوينها
ولا فائدة له
في تصويرها)
في
حديث الرضا عليهالسلام
مع
عمران الصابي
فكان ممّا
سأله
الصفحه ٣٧٩ : الخباثة
الباطنية ليس
من وظيفة
الحكمة
الربّانية ،
مع أنّها
منصرفة إلى
العينية
بخلاف الحكمية
إذ ليست معنى
الصفحه ٣٩٠ :
والصلة
عن الزهري قال
: «كان علي بن
الحسين
عليهماالسلام
لا يأكل مع
أمّه ، وكان
أبرّ الناس
بأمّه ، فقيل
له
الصفحه ٤٣٨ : )
أي
إنّكم لا
معذرة لكم مع
بلوغكم دعوتي
وسماعكم صوتي
مع تمكّنكم من
النصرة لأنّ (فيكم
العدّة)
والاستعداد
الصفحه ٨ : .
(١)
حاشية خلاصة
الأقوال (طبعت
مع رسائل
الشهيد الثاني)
الجزء الثاني
: ٣.
(٢)
كلّما وردت
هذه اللفظة
(قوله
الصفحه ١٨ :
كوفي
وانتقل مع
أخيه الحسن
إلى الأهواز
ثمّ تحوّل إلى
قم فنزل على
الحسن بن أبان.
قلت :
الحسن بن
الصفحه ٢٠ :
الله
عليهالسلام ،
ثقة.
قلت : لا
وجه لذكر
الخليل في
الآحاد مع
ذكره رجلين :
خليل العبدي
والخليل بن
الصفحه ٢٣ : :
فيه مع ضعف
السند أنّه
شهادة لنفسه».
«قوله رحمهالله
: صباح أخو
عمّار
الساباطي ثقة.
قلت : لم
يكن
الصفحه ٢٦ :
الحسين
عليهالسلام ،
قتل معه
بكربلاء ،
قتله حكيم بن
الطفيل.
قلت :
وفي كتاب
الشيخ : (حكم)
بغير يا
الصفحه ٢٧ : ) في حجّة
الوداع وصحبه
بعد ذلك وشهد
المشاهد مع
عليّ
عليهالسلام ثمّ
قتل بالحرّة ،
قتله عبد
الرحمن بن
الصفحه ٣١ : ،
فأدخلهم في
القسم الأوّل
وعمل على
رواياتهم ،
فلا وجه
لإخراج أحمد
بن فضّال من
بينهم مع
مشاركته لهم
في الوصف
الصفحه ٣٨ :
لذلك ، بل
ترحّم عليه مع
كون الجاحد حقّه
كالجاحد حقّ
آبائه يقتضي
ردّ ذلك
والإنكار
عليه»(١).
«قوله