الصفحه ٢٩٠ :
٧٣
ـ موسوعة ابن
إدريس الحلّي
،
الخرسان :
العلاّمة
السيّد
محمّـد مهدي
السيّد حسن
الموسوي ، غير
الصفحه ٢٠١ :
واحد
بل كانت
متفرّقة في
الكتب
الأربعة.
وكتاب وسائل
الشيعة أخرج
فيه المصنّف
الأحاديث
المتعلّقة
الصفحه ١٤٢ :
، فقد كتب رسالة
في العويص
، وكتب ابن
البرّاج (ت ٤٨١ هـ)
مسائل العويص
في كتابه جواهر
الفقه
، وكتب يحيى
بن
الصفحه ٢٠٣ :
عشر
وبعده حتّى
اليوم ، وهي
نظير الأمالي
في كتب
الحديث
للقدماء ،
والفرق أنّ الأمالي
كانت
تكتب في
الصفحه ٣٠٤ :
وذكر
لنا العلاّمة
الشيخ آقا
بزرك
الطهراني في
كتابه الذريعة
نفس العنوان
المتقدّم كتب
فيه مؤلّفون
الصفحه ٣١٢ :
والشيء
الذي يقال هنا
أنّه لم يرَ
النور من كتبه
سوى كتاب
(هداية
المسترشدين
إلى معرفة أحكام
الدين
الصفحه ٤٥٤ :
من
أنبـاء
التـراث
هيئة
التحرير
كتب
صدرت محقّقة
*
الفوائد
الطريفة.
تأليف
: العلاّمة
الصفحه ٤٥٨ : الحسين.
تأليف
: السيّد عبد
الرزّاق
المقرّم
(ت ١٣٩١ هـ).
يعدّ
هذا الكتاب
من الكتب
الصفحه ٤٦٠ :
استفاد
من الكتب
الأربعة
الحديثيّة ـ التهذيب
،
والاستبصار
، والفقيه ،
والكافي ـ
والكتب
الصفحه ٤١ :
للضعفاء
الذين لا
يعتمد على
روايتهم ، وغالباً
ما يعتمد
العلاّمة
الحلّي في
كتابه على
الكتب
الأربعة
الصفحه ٤٢ :
المقصود من
هذا الكتاب(٣)
وأوكل ذلك إلى
الكتب
الرجالية
الأخرى ، كما
أنّه يذكر كتب
الرجال
المؤلّفة من
قبلهم
الصفحه ٨٦ : »(٣).
ويدلّ
الاقتصار على
ذكر كتاب الرجال
من دون كتبه
الأخرى عند
التعريف بابن
داود دلالة
واضحة على
اهتمام
الصفحه ٩٣ :
والمعدّلة
المستخدمة في
كتب الرجال
الأخرى.
٢٨ ـ
استعمل ابن
داود في رجاله
ألفاظاً
للترجيح بين
الروايات
الصفحه ١١٤ : الأغلب
على هامش ذلك
الموضع ،
فالحاشية هو
ما يكتب في
أطراف الكتب
من الشروح ،
والحشو بمعنى
الزائد
الصفحه ١٦٢ :
الاختصار
، إلاّ أنّنا
ينبغي أن
نؤكّد أنّ منهجه
في عرض
الأحكام
الشرعية هو
أنّه أقرب الكتب
الفقهية