الصفحه ١٩ : ،
والصحيح
أنّهما فيه
لغتان»(٣).
«قوله رحمهالله
: حميد بن زياد
من أهل نينوى ...
قال النجاشي : ...
كان ثقة
الصفحه ٤٧ : رجل
مشهور من
علماء الحديث
، وعمرو هو
ابن حمّاد بن
زهير مولى آل
طلحة بن عبيد
الله ، وأحمد
يكنّى أبا
الصفحه ٢٢٤ : على
الكثير من
رجالهم ،
ويحتوي على
الكثير من
أخبار
النبيّ(صلى
الله عليه وآله)
وأئمّة أهل
البيت
الصفحه ٤٠٩ : الكتاب
إذا خرج نفذ»(١)إلى
غير ذلك من
الأخبار
الكثيرة في
هذا المعنى.
وأمّا
كونهم
عليهمالسلام
ورثتهم في
الصفحه ٣٠١ :
النبىّ(صلى الله
عليه وآله) من
بلغة العيش لا
يبقي ولا يذر
شيئاً فوجدت
فاطمة على أبي
بكر فهجرته
فلم تكلّمه
الصفحه ٢٥٣ :
الصّلاة
فلينظر أي ذلك
أحرى إلى الصواب
فليبنِ عليه.
٢٤ ـ
قاعدة لا شكّ
لكلٍّ من
الإمام
والمأموم مع حفظ
الصفحه ٣٤٤ :
وفيه
أيضاً : بسند
طويل «عن علىّ عليهالسلام
عن
النبّي(صلى
الله عليه
وآله) أنّه
قال : (قال الله
الصفحه ٦٦ : وعشرين
وثلثمائة إلى
سنة خمس
وعشرين وفيها
مات ، وله منه
إجازة»(١).
«محمّد
بن بندار :
بضمّ
الموحّدة
الصفحه ٢٦ : ء»(٣).
«قوله رحمهالله
: العبّاس بن
معروف ، مولى
جعفر بن عمران
بن عبد الله
الأشعري ، قمّي
، ثقة ، صحيح
الصفحه ٣٦٨ : :
إنّه لابدّ من
الدخول عليه ،
فدخل علىّ عليهالسلام
فاستأذن
النبىّ(صلى
الله عليه
وآله) فأذن له
فدخل فجلس
الصفحه ٣٤٣ : أبو
الزبير عن جابر
بن عبد الله
عن النبيّ(صلى
الله عليه
وآله)أنّه قال
: (الموجبتان
من مات يشهد
أن لا
الصفحه ٢١٨ :
كتاب
مختصر ينفعهم
في أسفارهم ،
وإمّا أن يكونوا
في مكان
يستوجب
التقية فلا
يستطيعون الرجوع
إلى
الصفحه ١٨١ :
الإنساني
على فهم
الموضوع
فهماً
تدريجيّاً متسلسلاً
، فالمصنّف لم
يقفز من موضوع
إلى موضوع آخر
ولم
الصفحه ١٥٠ : بـ : العيون
والمحاسن
، وقد لخّص
تلميذه
الشريف
المرتضى ذلك
الكتاب في
كتاب سمّاه بـ
: الفصول
المختارة من
العيون
الصفحه ١٣٨ : )؟
قال
المصنّف :
«وقال شيخنا
أبو جعفر
الطّوسي
رحمهالله
في مبسوطه
: فمتى كان وقت
صلاة الكسوف
وقت فريضة