الصفحه ١٩١ :
وتسع
في الأنثى [وبالحيض]
، والثاني
بإصلاح ماله
عند اختباره
بحيث يسلم من
المغابنات وتقع
أفعاله
الصفحه ٣٢٥ :
يقبل منه وهو
في الآخرة من
الخاسرين ،
ثمّ لم تلبثوا
إلاّ ريث أن
تسكن نفرتها ،
ويسلس قيادها
، ثمّ أخذتم
الصفحه ٣٢٨ :
بالمقصود من
الشرح ،
وينبغي أن
نشرح الألفاظ
اللغوية في
متن الرواية
ليكون كالمقدّمة
له فنقول :
قال
الراوي
الصفحه ٤٢٢ :
الكافرون.
والكاظم
اسم فاعل من
كَظِمَ الرجل
بمعنى كظوماً
إذا سكت ،
ونبغ الشيء
كمنع ونصر أي
ظهر
الصفحه ٣٣ :
يوم
الجمعة لثمان
خلون من شعبان
سنة ستّ وخمسين
ومائتين ...
قلت :
وقال الشهيد
في الدروس
: إنّه
الصفحه ٥٨ :
والفاء
والتحتية ،
العامري من
عامر بن ربيعة.
أقول :
روى عن أبي
عبد الله وأبي
الحسن
عليهماالسلام
وعمّر
الصفحه ٧٧ : ،
وابن عيسى هذا
هو الذي
تقتضيه طبقته
وكلام غيره من
علماء الفنّ ،
والله أعلم»(٢).
«قوله :
إبراهيم بن
الصفحه ١٦٠ : شتاتها
وأحصيت
متفرّقاتها ،
عسى أن ينتفع
بها إخواننا
المؤمنين ...»(١).
نماذج
من منهجه :
وفيما
يلي
الصفحه ٤٢١ : من
الدعة وهي
السعة(٣)
، والمعنى :
أنّكم كنتم
آمنين ناعمين
في المعيشة
ذوي سعة وراحة
فيها.
(حتّى
إذا
الصفحه ١٣ : ء بن
مالك
الأنصاري ...
قتل يوم تستر.
قلت : في
تهذيب
الأسماء :
تستر : بتاءين
مثنّاتين من
فوق الأولى
الصفحه ٣٢ :
الواقدي : سنة
أربع عشرة
ومائة»(١).
«قوله رحمهالله
: سعيد
الحدّاد ، من
أصحاب الباقر عليهالسلام.
قلت
الصفحه ١٠٤ : ،
أبو محمّد
الحسن بن موسى
(من أعلام
القرن الثالث
للهجرة) ،
علّق عليه
محمّد صادق
بحر العلوم ،
ط٤
الصفحه ١٥٧ : أنّ كلّ
مسكر حرام قلّ
أو كثر ، وترك
الرأي
النهائي لمن
حضر من
الفقهاء وأهل
العلم.
٩ ـ
منهج الرسائل
الصفحه ٢٣٣ :
المصنّف.
نموذج
من منهجه :
«المسألة
الأولى
: عن قول الله
تعالى : (إِنَّما
يُرِيْدُ
اللهُ
لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٦٠ :
الإنتاج
الغزير وتلك
الشخصيّات
العظيمة التي
أفنت مهجها من
أجل إبقاء
جذوة معارف
الإسلام على
مذهب أهل البيت