الصفحه ٩ :
والتعديل
والأوّل
مرجّح ، مع
أنّ كلاًّ من
الجارح
والمعدّل لم
يذكرا مستندا
لينظر في أمره.
وأمّا ثانياً
الصفحه ٤٣ : على
ستمائة وخمس
وخمسين ترجمة
وأبقى مائة
وثلاثين
ترجمة على
حالها.
ونسوق
قسماً من هذه
التعليقات ،
وهي
الصفحه ١٤٦ :
الجواب
: هذا إنسان
تطهّر بماء
نجس أو مغصوب
ولم يعلم بذلك
منه حين
التطهّر به
ثمّ علم وقت
قيامه
الصفحه ٢٢٠ : مفصّلة
إلاّ أنّها
خالية من
الاستدلال
تماماً.
٢ ـ
أُسلوب
الرّسالة
ولغتها على
درجة عالية من
الوضوح
الصفحه ٢٤٨ :
نماذج
من منهجه :
نستطيع
أن نعرض منهجه
من زاويتين :
الزاوية
الأولى :
إنّه يعرض
القواعد
الفقهية
الصفحه ١٣٤ :
الحنطة
أو من هذه
الحنطة.
فقال :
على كلِّ حال
قد حلفَ أن لا
يأكلها وهي على
صفة وقد
تغيّرت عن تلك
الصفحه ١٤٢ :
يتمكّن
من حلِّ
المشكلات
وجمع الأشباه
والنظائر
حكماً
وموضوعاً ،
أمّا
بالنّسبة
للتلميذ فإنّ
تلك
الصفحه ١٩٠ :
النية.
٣ ـ
ويستمرّ
المصنّف على
هذا المنهج
العلمي الذي
يشعّب
المسألة بذلك
القدر من
التشعيبات في
جميع
الصفحه ٢٣٠ : له في
يده وامتنع من
الردّ مع
تمكّنه منه ـ
فهو ضامن ـ
وأنكر الوكيل
ذلك وقال : ما
طالبتني
بردّه ، ما
الصفحه ٣٧٦ :
والمخدّرة
تخييل.
وفي
نسخة البحار
عن العلل
وصفها (بالمحرّمة)(١)
فيكون من باب
التأكيد
الصفحه ٤١٧ : ).
(وكنتم
على شفا حفرة
من النار)
أي على
طرفها مشرفين
على الوقوع
فيها لكفرهم إذ
لو أدركهم
الموت وهم على
تلك
الصفحه ٤٢٧ :
الصيد منّي في
ضرّاء وفلان
يمشي الضرّاء
إذا مستخفياً
فيما يوارى من
الشجر ، ويقال
للرجل إذا
أختل صاحبه
الصفحه ٧٤ :
عليهماالسلام
العراق بعشرة
أيام ، فلمّا
كان اليوم
الثالث من
صلبه طعن
بحربة فكبّر
ثمّ انبعث في
آخر النهار
فمه
الصفحه ١٢٦ :
بمعنى : (مع) أي :
مع الكسوفين.
ووجه أسدّيّة
عدّها سبعة
بإدخال
الكسوفين في
الآيات
أنّهما قسمان
من الآيات
الصفحه ١٤١ :
من
يخافه من غير
الفطرة ويضع
الفطرة
موضعها ...»(١).
وكما
تلحظ فإنّ
المصنّف حاول
ترتيب
الأحكام