الصفحه ٢٧٤ :
كتاب القواعد
في الفقه
والاُصول
لشيخه الشهيد
الأوّل.
٩ ـ كتاب
اللوامع
الإلهية في
المباحث
الكلامية
الصفحه ٢٩ :
نسبته إلى بهر
بن إلحاف بن
قضاعة ، وبهر
السابع عشر
جدّ المقداد»(٢).
«قوله رحمهالله
: معاذ بن مسلم
الصفحه ١٧٤ :
أوصى
بالثلث فلم
يترك. وإذا
دعا رجل ابنه
إلى قبول
وصيّته فليس
له أن يأبى.
وإذا أوصى
الرجل بمال في
الصفحه ١١٨ :
٢ ـ
استخدام
الطريقة
الاستدلالية
من حيث استخدام
الأمارات
الشرعية
والأصول
العملية وإشباع
البحث
الصفحه ٣٣٩ :
معرفتها
، كما لم يجعل
في أحد من
معرفته إدراكه
أكثر من العلم
بأنّه لا يدرك
، فشكر تعالى معرفة
الصفحه ١٩٦ :
من
الله تعالى
التوفيق على
الإتمام ...»(١).
نماذج
من منهجه :
وفيما
يلي نماذج من
منهجه
الصفحه ٢١٠ :
نماذج
من منهجه :
يمكننا
ملاحظة رسالة الفرق
بين الحقِّ
والحكم
كنموذج لمنهج
المصنِّف قدسسره
في
الصفحه ٢٤٠ :
عليها. قال في
مقدّمة
الكتاب :
«وبعد ،
فإنّي من سالف
لمّا رأيت أنّ
القواعد
الفقهية
المتفرّقة في
أبواب
الصفحه ١٣٧ :
خبط
عشواء وفارق
قوله من
المذهب ...»(١).
وفي
طبعة جماعة
المدرّسين
للكتاب ورد في
مقدّمة
التحقيق
الصفحه ١٤٩ :
منه
يوماً
بالخطابة أو
الكتابة كما
هو المتعارف ،
فإذا سمع
خطابه أو رأى
كتابه غيره من
أفراد البشر
الصفحه ١٥٣ :
على صحّة هذا
التأويل دون
الأوّل انعقاد
إجماع الأمّة
على صحّة وضوء
مَن أحدث إذا
أتى به من لم
يحدث
الصفحه ٤٥ :
في
باب القول عند
الإصباح
والإمساء من
كتاب الدعاء
من الكافي
وفي باب حكم
من نسي طواف
النساء من
الصفحه ٧١ :
رأى
في كتاب النجاشي
سالماً
مكتوباً بغير
ألف كما يكتب
على رسم الخطّ
زعمه سلماً
فاحتاط
واحترز من
الصفحه ١١٥ :
شيئاً
من العلوم
وكان عارفاً
بالكتابة لم
يفته هذا النوع
من التصنيف ،
لأنّ إبداء
الرأي طبيعي
لكلِّ
الصفحه ١٤٥ :
(ت ٤٨١ هـ) كتاب
فتوائي مختصر
ولكن بسبب
إيراد
المصنّف
باباً في
أعيان
المسائل من
العويص فقد
أوردنا
الكتاب