الصفحه ٣٣٢ :
فزع
إليه وهو يريد
البكاء
كالصبي يفزغ
إلى أمّه
كأجهش(١).
(ثمّ
أمهلت طويلاً
حتّى سكنوا من
فورهم
الصفحه ١٥ : »(٢).
«قوله رحمهالله
: جابر بن عبد
الله من أصحاب
رسول الله(صلى
الله عليه
وآله) شهد
بدراً.
قلت :
مات جابر
الصفحه ٢٣٢ : إلى أن
يصلّيها مع من
لا يجوز إمامته
تقية وجب عليه
أن يصلّي بعد
ذلك ظهراً
أربعاً»(١).
النموذج
الثالث
الصفحه ٢٤٩ :
ب ـ
وضعيٌّ لا غير
، كأسباب
الحدث وليست
من فعل العبد
كالنّوم
والحلم
والحيض ،
وأوقات الصّلاة
ورؤية
الصفحه ٣٥٢ : علم
باباً ناطقاً
عرفه من عرفه
وجهله من جهله
ذاك رسول
الله(صلى الله
عليه
وآله)ونحن» ،
انظر : الكافي
الصفحه ٤١٨ : )
أقول :
الظاهر عودة
إلى قولها عليهاالسلام
: (وكنتم على
شفا حفرة من النار)
وفاقاً للآية
الشريفة
الصفحه ١٢٧ : النقد
العلمي بين
الفقهاء لما
وصل الفكر
الفقهي
الشيعي إلى ما
هو عليه اليوم
من سموٍّ
الصفحه ١٥٦ :
خطرها وأورد
الروايات
المتضمّنة
لتحريمها من
جهة الخاصّة
والعامّة وما
يمكن
الاعتماد
عليه من
الاعتبار فيه
الصفحه ١٨٦ :
المبيع قبل
قبضه فهو من
مال البائع
وكذا بعد قبضه
وقبل انقضاء
خيار المشتري
ما لم يفرط ،
ولو تلف بعد
ذلك كان
الصفحه ٢٣٨ :
العزيز
، واشتمال
بيعه على نوع
من إهانته
نعوذ بالله من
ذلك»(١).
النموذج
الثاني
: «مسألة ٣٥ : ما
الصفحه ٢٧٨ :
في كلِّ فنٍّ
من عجائبه
حتّى
تعجّب منّي
الفنُّ
والنمطُ
يسطو
على البحر
سطر
الصفحه ٤٢٠ :
والفاغرة
من المشركين :
الطائفة
العادية منهم
تشبيهاً
بالحيّة أو
السبع ، والقذف
: الرّمي
ويستعمل
الصفحه ١٧ : ،
والعمي :
بالعين المهملة
والميم
المشدّدة
منسوب إلى بني
العمّ بتشديد
الميم من بني
تميم»(٤).
«قوله
الصفحه ١٦٧ :
الظاهر
على
الشرعيّات
والطاعات
ومزايا الشرع
من حضور
الجماعات
وغيره ممّا
كان كاشفاً عن
الملكة وحسن
الصفحه ١٩٤ : الرشيدة
في الأصحّ ،
ولو عضلها فلا
بحث في سقوط
ولايته ،
والمولى
يزوّج رقيقه ،
والحاكم
والوصي يزوّجان
من بلغ